تقنيات التعليم

الحمد لله الذي علم الإنسان مالم يعلم ، وسخر له أسباباً يصل بها إلى كل ما يأمل.
ومن أعظم العلوم علم تفسير كتاب الله الكريم ، والذي من أنواعه الجليلة علم التفسير الموضوعي .
ومن الأسباب التي سخرها لنا سبحانه هذه التقنيات الحديثة المعاصرة كالإنترنت والكمبيوتر ، والمواقع الإليكترونية
وغيرها.
والتي كان لها دور بارز في تطور هذا العلم وتيسير الوصول إلى كثير من مفرداته وأصوله وعلومه ومن ثم ربطه
بالواقع المعاصر وكذا نشره في أرجاء العالم .
وللتفسير الموضوعي العديد من الأنواع بحسب اعتباراته المختلفة، وقد كان للتقنيات الحديثة المعاصرة باختلاف
أنواعها وطرق استخدامها دور عظيم في تيسير الوصول إلى هذه الأنواع المختلفة من العلوم ونشرها.
وقد قسمت البحث إلى مقدمة و فصلين وخاتمة وتحت كل فصل عدة مباحث تشمل عدة مطالب .
وهي على النحو الآتي:
الفصل الأول:أقسام التفسير الموضوعي 
المبحث الأول: التفسير الموضوعي بحسب مركبات النظم الكريم 
المبحث الثاني: التفسير الموضوعي بحسب موضوعات المفسر 
المبحث الثالث: التفسير الموضوعي بحسب منهج المفسر 
الفصل الثاني: استخدام التقنيات الحديثة في مجال التفسير الموضوعي )نماذج تطبيقية) 
المبحث الأول: الإنترنت 
المبحث الثاني: الأشرطة والأقراص 
المبحث الثالث: الملفات الإلكترونية 
المبحث الرابع: البرامج الحاسوبية )البرمجيات(

هدفتْ الدراسة للتعرّف على فاعلية تقنية المنصّات التعليميّة في تنمية المفاهيم العلميّة في مساق استراتيجيات تعليم العلوم، على طالبات كليّة مجتمع الأقصى للدراسات المتوسطة، والتعرّف على مستوى إتقان مجموعات الدراسة، واتّبع الباحث المنهج الوصفي والمنهج شبه التجريبي، القائم على تصميم مجموعتين تجريبيتين ومجموعة ضابطة، وتكوّن مجتمع الدراسة من (122) طالبة، وتكوّنتْ عيّنة الدراسة من (90) طالبةً من طالبات قسم تربية الطفل في كليّة مجتمع الأقصى، والمُسجلات لمساق "استراتيجيات تعليم العلوم" في الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي (2018-2019)م، وتمّ اختيار العيّنة بطريقة قصدية ضمن شروط محدّدة، وتعيين مجموعات الدراسة بصورة عشوائية، وتكوّنتْ مجموعات الدراسة الثلاث من (30) طالبةً في كل مجموعة، المجموعة التجريبية الأولى تمّ تدريسها باستخدام منصّة إدمودو التعليميّة، والمجموعة التجريبية الثانية تمّ تدريسها باستخدام منصّة مودل التعليميّة، وأمّا المجموعة الضابطة، فتمّ تدريسها بالطريقة التقليدية، وأعدّ الباحث اختباراً للمفاهيم العلميّة، وبطاقة التقييم الذاتي للمفاهيم العلميّة، وتوصّلتْ الدراسة إلى عدة نتائج كان من أهمها: وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات مجموعات الدراسة الثلاث في الاختبار البعدي للمفاهيم العلميّة، تُعزى للتقنية المُستخدمة؛ ولصالحِ استخدام المنصّات التعليميّة، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات مجموعات الدراسة الثلاث في بطاقة التقييم الذاتي للمفاهيم العلميّة، تُعزى للتقنية المُستخدمة؛ ولصالحِ استخدام المنصّات التعليميّة، كما توصّلتْ الدراسة إلى وصول مستوى متوسطات مجموعتي الدراسة التجريبيتين، واللتين درستا باستخدام منصتي التعليم (إدمودو ومودل) إلى مستوى الإتقان (80%) في الاختبار البعدي للمفاهيم العلميّة، في حين لم تصلْ المجموعة الضابطة لمستوى الإتقان المُقترح وهو (80%)، ويُحقِّق توظيف المنصّات التعليميّة درجة من الفاعلية وفق مُعامل الكسب المُعدّل لبلاك في تنمية المفاهيم العلميّة في المساق المُقرر، وفي ضوء تلك النتائج؛ أوصى الباحثُ بضرورة الاهتمام بتوظيف التعلُّم الإلكتروني والمنصات التعليميّة في العملية التعليميّة، باعتبارهما من مُتطلبات التعليم في القرنِ الحادي والعشرين، ولمواجهة الثورة المعرفية والتكنولوجية، وتشجيع المعلمين والمتعلّمين وحثِّهم على استخدام المنصّات التعليميّة، وتطوير المناهج التعليميّة بتضمينها لموضوعات توظّف المنصّات في العملية التعليميّة.

ملخص الدراسة
هدفت الدراسة إلى معرفة آفاق تطبيق تقنية البلوك تشين في المؤسسات التعليمية في المملكة العربية السعودية، واتبعت الدراسة المنهج المكتبي وتمت مراجعة وتحليل الدراسات السابقة التي تناولت تطبيق تقنية البلوك تشين في مجال التعليم والتعلم، وذلك للوصول إلى تعريف لتقنية البلوك تشين وخصائصها، وتوصلت الدراسة إلى تحديد مجالات تطبيق تلك التقنية واستعراض بعض التجارب العالمية والعربية في مجال تطبيق تقنية البلوك تشين في المؤسسات التعليمية، ومنها إصدار الشهادات الرقمية، وحماية الملكية الفكرية للباحثين الأكاديميين، وتيسير المعاملات الإدارية والمالية للمؤسسات التعليمية والطلبة، واستعراض بعض المنصات التعليمية التي تعمل وفق تقنية البلوك تشين، وفي ضوء تلك التطبيقات والتجارب استعرضت الدراسة بعض آفاق تطبيق تقنية البلوك تشين في المؤسسات التعليمية في المملكة العربية السعودية، وما يُمكنه أن تقدمه للطلبة والمعلمين وأعضاء الهيئات التدريسية في كافة المؤسسات التعليمية في مرحلتي التعليم ما قبل الجامعي والتعليم الجامعي، وتوضيح ما تقدمه تقنية البلوك تشين للإداريين العاملين في المؤسسات التعليمية وقادة المدارس، والإفادة منها في معاملات الطلبة المبتعثين، وتكوين شبكات تعلم عالمية تربط بين الجامعات السعودية والعديد من الجامعات في الدول المتقدمة.

الملخص
هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى استثمار مصادر التعلم الإلكترونية في سياق تجربة التعليم عن بعد أثناء جائحة كورونا (COVID-19) في كلية الدراسات العليا بالجامعة العربية الأمريكية، ولتحقيق هذا الهدف تم تصميم أسئلة لطرحها على مجموعة بؤرية تكونت من (2) من الأساتذة الجامعيين، و(9) من طلبة برنامج الدكتوراة في برنامج الإدارة التربوية في الجامعة العربية الأمريكية، وأشارت نتائج الدراسة إلى أهمية  (التدريب) الذي خضع له الأساتذة الجامعيون في تسهيل عملية الانتقال من حالة التعليم الوجاهي، إلى التعليم الافتراضي، وأكدوا أن عدم تلقي الطلبة تدريباً على مهارات التعامل مع المصادر الإلكترونية شكل صعوبة للطلبة، وأشار بعض الطلبة إلى أن تحويل البيت لمكان للمحاضرة شكل بالنسبة لهم ضغطاً نفسياً، من حيث الاستعداد، وإجبار جميع من في المنزل، وخاصة الصغار على تقدير أن هناك محاضرة تعليمية. وكانت أبرز توصيات الدراسة أن يتم مراعاة أهمية الاتصال الاجتماعي، الذي ينتج عن الحضور الوجاهي لأطراف العملية التعليمية (الأستاذ الجامعي، والطلبة)، لما فيه من نقل للمشاعر، والتواصل الاجتماعي.

الكلمات المفتاحية: التعليم عن بُعد، جائحة كورونا (COVID-19)، مصادر المعلومات

هدفت الدراسة للإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما فعالية توظيف شبكات التواصل الاجتماعي في اكتساب طالبات جامعة الأقصى في غزة لمهارات إنتاج الوسائط المتعددة واتجاهاتهن نحوها؟
ولتحقيق ذلك تم صياغة الأسئلة الفرعية التالية:
1. ما مهارات إنتاج الوسائط المتعددة المُراد إكسابها لطالبات جامعة الأقصى في غزة؟
2. ما شبكات التواصل الاجتماعي المُقترحة والتي قد تُكسِب طالبات جامعة الأقصى في غزة مهارات إنتاج الوسائط المتعددة؟
3. ما فعالية توظيف شبكات التواصل الاجتماعي في اكتساب طالبات جامعة الأقصى في غزة لمهارات إنتاج الوسائط المتعددة؟
4. ما اتجاهات طالبات جامعة الأقصى في غزة نحو توظيف شبكات التواصل الاجتماعي في اكتساب مهارات إنتاج الوسائط المتعددة؟

ولتحقيق أغراض الدراسة قام الباحث باستخدام المنهج شبه التجريبي القائم على تصميم مجموعة واحدة بقياس قبلي – بعدي، وتكوّنت عينة الدراسة من (24) طالبة تم اختيارهن بطريقة قصدية وبشروط محددة.

عنوان البحث: تصور لبرنامج مقترح للهاتف الجوال لتنمية مهارة الاستماع لدى متعلمي اللغة العربية من الناطقين بغيرها
اسم الباحث: ناصر بن إبراهيم بن عبدالله الراجح
الدرجة: الماجستير
جهة البحث: قسم تدريب المعلمين - معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها – الجامعة الاسلامية
التاريخ:1435-1436هـ
هيئة الاشراف:
أهداف البحث: هدف هذا البحث إلى بناء تصور لبرنامج يعمل على نظام أندرويد لتنمية مهارة الاستماع لدى متعلمي اللغة العربية من الناطقين بغيرها في المستوى الابتدائي والذي يعادل مستوى طلاب المستوى الأول في معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
إجراءات البحث: تم بناء استبانتين أولاهما استبانة لتحديد مهارات الاستماع اللازمة لمتعلمي اللغة العربية الناطقين بلغات أخرى "المستوى الابتدائي" لتنميتها من خلال برنامج يعمل على الهاتف الجوال والثانية استبانة تحديد معايير تصميم برنامج ينمي مهارة الاستماع لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها كم تم بناء التصور المقترح لبرنامج ينمي مهارة الاستماع لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها "المستوى الابتدائي"
أهم نتائج البحث: تحديد مهارات الاستماع اللازمة لمتعلم اللغة العربية من الناطقين بغيرها والتي يمكن تضمينها في برنامج تعليمي وتحديد معايير تصميم برنامج ينمي مهارة الاستماع لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها و بناء تصور نهائي لبرنامج ينمي مهارة الاستماع لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها.

هدفت الدراسة إلى التعرف على انعكاسات السياسات والقرارات التربوية على العملية التعلمية التعليمية خلال جائحة كورونا (Covid-19)، ولتحقيق هذا الهدف تم تصميم أسئلة لطرحها على مجموعة بؤرية تكونت من (4) من الأساتذة العاملين في التعليم خلال جائحة كورونا (Covid-19)، وتكونت الأسئلة من 4 أقسام.  وأشارت النتائج أن هدف (إبقاء الطالب على تواصل مع المعلمين) خلال سياسة (التعليم المنزلي/ التعليم عن بعد) لم يتحقق كما يجب بسبب ضعف الالتزام والجدية من طرف الطلبة، وعدم معرفة المعلمين بالأساليب اللازم اتباعها خاصة في مجال التقييم عن بعد. أما بخصوص سياسة التعليم المدمج فقد أشارت النتائج أن الأهداف التعليمية تحقق منها ما يقع أسفل التعليم الوجاهي وضمن إطار التعليم التقليدي فقط، وضمن أساليب التقييم التقليدية التي تتم وجاهياً، ولم تتحقق الأهداف المتعلقة بجزء التعليم عن بعد ضمن سياسة التعليم المدمج، بسبب عدم التزام الطلبة من جهة، وضعف قدرات المعلمين على أساليب التعليم عن بعد والتقويم الأصيل.

The study aimed to identify the implications of educational policies and decisions on the educational learning process during the Corona pandemic (Covid-19), and to achieve this goal, questions were designed to be asked to a focus group consisting of (4) teachers working in education during the Corona pandemic (Covid-19). The questions consisted of 4 sections. The results indicated that the goal of (keeping the student in contact with the teachers) during the policy of (home education / distance education) was not achieved as it should due to the lack of commitment and seriousness on the part of the students, and the teachers’ lack of knowledge of the methods to be followed, especially in the field of distance assessment. As for the co-educational policy, the results indicated that the educational goals were achieved by what lies below face-to-face education and within the framework of traditional education only, and within the traditional assessment methods that are conducted face-to-face.

= 93 = ‫المحكم‬ ‫العلمية‬ ‫المجلة‬ ‫ة‬-‫السابع‬ ‫المجلد‬-‫العدد‬ ‫الثاني‬-‫ديسمبر‬ 2019 ‫التعليمي‬ ‫للكمبيوتر‬ ‫المصرية‬ ‫الجمعية‬ ‫المفتاحية‬ ‫الكلمات‬ : ‫استراتيجيتي‬ ‫التعلم‬ ‫األنشطة‬ ‫تطوير‬ ‫مهارات‬ ‫الضبط،‬ ‫وجهة‬ ‫والتشاركي،‬ ‫الفردي‬ ‫التعلم‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫المنتج،‬ ‫جودة‬ ‫التفاعلية،‬ ‫للسبورة‬ ‫اإللكترونية‬. ‫البحث:‬ ‫مستخلص‬ ‫أثر‬ ‫عن‬ ‫الكشف‬ ‫الحالي‬ ‫البحث‬ ‫استهدف‬ ‫استراتيجيتي‬ ‫بين‬ ‫التفاعل‬ ‫التعلم‬ ‫(الفردي‬-‫التشار‬ ‫كي)‬ ، ‫(الداخلية‬ ‫الضبط‬ ‫ووجهتي‬-‫على‬ ‫اإللكتروني‬ ‫للتعلم‬ ‫بيئة‬ ‫في‬ ‫الخارجية)‬ ‫تنمية‬ ‫التحصيل‬ ‫تطوير‬ ‫مهارات‬ ‫وأداء‬ ، ‫التفاعلية‬ ‫للسبورة‬ ‫اإللكترونية‬ ‫األنشطة‬ ‫برنامج‬ ‫باستخدام‬ Activinspire ‫وجودة‬ ، ‫الطالب‬ ‫لدى‬ ‫التعلم‬ ‫عن‬ ‫والرضا‬ ‫المنتج،‬ ‫السلطان‬ ‫بجامعة‬ ‫التربية‬ ‫كلية‬ ‫في‬ ‫المعلمين‬ ‫قابو‬ ‫التجريبي،‬ ‫المنهج‬ ‫الباحثان‬ ‫واستخدم‬ ‫س،‬ (‫من‬ ‫البحث‬ ‫عينة‬ ‫وتكونت‬ 60 ‫وطالبة،‬ ‫ًا‬ ‫طالب‬) ‫قسم‬ ‫الستراتيجيتي‬ ‫ا‬ ً ‫وفق‬ ‫مجموعات‬ ‫أربع‬ ‫إلى‬ ‫وا‬ ‫التعلم‬ ‫الضبط؛‬ ‫ووجهتي‬ ‫أظهرت‬ ‫وقد‬ ‫نتائج‬ ‫يرجع‬ ‫أساسي‬ ‫تأثير‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫البحث‬ ‫الختالف‬ ‫استراتيجيتي‬ ‫التعلم‬ ‫(الفردي‬-‫من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫التشاركي)،‬ ‫التحصيل‬ ‫وجو‬ ، ‫دة‬ ‫ال‬ ‫أداء‬ ‫في‬ ‫أساسي‬ ‫تأثير‬ ‫يوجد‬ ‫بينما‬ ‫منتج،‬ ‫اإللكترونية‬ ‫األنشطة‬ ‫تطوير‬ ‫مهارات‬ ‫ورضا‬ ، ‫لصالح‬ ‫التعلم‬ ‫عن‬ ‫الطالب‬ ‫استراتيجية‬ ‫التعلم‬ ‫النتائج‬ ‫أظهرت‬ ‫كما‬ ‫التشاركي،‬ ‫تأثير‬ ‫وجود‬ ‫إل‬ ‫يرجع‬ ‫أساسي‬ ‫ى‬ ‫الضبط؛‬ ‫وجهتي‬ ‫اختالف‬ ‫في‬ ‫وذلك‬ ‫الداخلية؛‬ ‫الضبط‬ ‫وجهة‬ ‫لصالح‬ ‫وأداء‬ ‫التحصيل،‬ ‫المهارات‬ ، ‫وج‬ ‫المنتج،‬ ‫ودة‬ ‫النتائج‬ ‫أظهرت‬ ‫كما‬ ‫التعلم،‬ ‫عن‬ ‫والرضا‬ ‫وجود‬ ‫مهارات‬ ‫وأداء‬ ‫المنتج،‬ ‫جودة‬ ‫في‬ ‫للتفاعل‬ ‫أثر‬ ‫األنشطة‬ ‫إنتاج‬ ‫اإللكترونية‬ ‫مجموعة‬ ‫لصالح‬ ‫؛‬ (‫التعلم‬ ‫باقي‬ ‫على‬ ‫الداخلي)‬ ‫الضبط‬ ‫مع‬ ‫الفردي‬ ‫دال‬ ‫فرق‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫بينما‬ ‫البحث،‬ ‫مجموعات‬ ‫مجموعة‬ ‫درجات‬ ‫متوسطي‬ ‫بين‬ ‫ًا‬ ‫إحصائي‬ (‫التعلم‬ ‫الفردي‬ ‫مع‬ ‫الداخلي‬ ‫الضبط‬) ‫ومجموعة‬ ‫(التعلم‬ ‫التشاركي‬ ‫مع‬ ‫ا‬ ‫الداخلي‬ ‫لضبط‬) ‫أداء‬ ‫في‬ ‫المهارات؛‬ ‫فإنه‬ ‫البحث‬ ‫نتائج‬ ‫ضوء‬ ‫وعلى‬ ‫للمتعلمين،‬ ‫الضبط‬ ‫وجهة‬ ‫تحديد‬ ‫ينبغي‬ ‫و‬ ‫يفضل‬ ‫استراتيجية‬ ‫استخدام‬ ‫التعلم‬ ‫الطالب‬ ‫مع‬ ‫الفردي‬ ‫بينما‬ ‫الداخلية،‬ ‫الضبط‬ ‫وجهة‬ ‫ذوي‬ ‫يفضل‬ ‫استراتيجية‬ ‫استخدام‬ ‫التعلم‬ ‫ذوي‬ ‫مع‬ ‫التشاركي‬ ‫بين‬ ‫التفاعل‬ ‫أثر‬ ‫(الفردي‬ ‫التعلم‬ ‫استراتيجيتي‬-‫(الداخلية‬ ‫الضبط‬ ‫ووجهتي‬ ‫التشاركي)،‬-‫الخارجية)‬ ‫اإللكترونية‬ ‫األنشطة‬ ‫تطوير‬ ‫مهارات‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫عن‬ ‫والرضا‬ ‫المنتج،‬ ‫وجودة‬ ‫التفاعلية‬ ‫للسبورة‬ ‫المعلمين‬ ‫الطالب‬ ‫لدى‬ ‫التعلم‬ ‫عبد‬ ‫السيد‬ ‫د/‬ ‫المولى‬ ‫خطوة‬ ‫أبو‬ ‫القباني‬ ‫حامد‬ ‫نجوان‬ ‫د/‬ ‫التعليم‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫مدرس‬ ‫التعليم‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫مساعد‬ ‫أستاذ‬ ‫التربية‬ ‫كلية‬-‫اإلسكندرية‬ ‫جامعة‬

المحور الثاني من الفصل الثاني من رسالة "تصور لبرنامج مقترح للهاتف الجوال لتنمية مهارة الاستماع لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها" لنيل درجة الماجستير للباحث ناصر بن إبراهيم الراجح في معهد تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة

مستخلص الدراسة
تنتمي  هذه الدراسة إلى مجال تكنولوجيا التعليم ، تتمثل مشكلة الدراسة في معرفة النتائج التي يمكن أن يحققها استخدام برامج الوسائط المتعددة في تدريس عملي الكيمياء لطلاب المستوى الأول بكلية التربية . وتتمثل  مشكلة الدراسة في سؤال رئيس هو ما فاعلية استخدام الوسائط المتعددة في تنمية المهارات والاتجاهات الإيجابية لدى الطلاب؟ هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الوسائط التعليمية المتعددة ودورها في التعليم ، وتنمية مهارات إجراء تجارب الكيمياء مقارنة بالطريقة التقليدية . ولتحقيق هذه الأهداف استخدم الباحثان المنهج الوصفي ، وتم تحديد مجتمع الدراسة من طلاب المستوى الأول بجامعة الزعيم الأزهري – كلية التربية – قسمي الكيمياء والأحياء، وتم اختيار عينة قصدية منهم تتكون من 36 طالبا وطالبة ، وانحصر الجزء الميداني خلال الفصل الدراسي الأول (2010 – 2011م) ، كما تم استخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات المتعلقة بالدراسة ، توصلت الدراسة  لمجموعة من النتائج أهمها تدريس عملي الكيمياء باستخدام الوسائط التعليمية المتعددة يعمل على تنمية  مهارات إجراء تجارب الكيمياء لدى الطلاب . تدريس عملي الكيمياء باستخدام الوسائط التعليمية المتعددة يعمل ينمي الاتجاهات الإيجابية نحو عملي الكيمياء لدى الطلاب . تدريس عملي الكيمياء باستخدام الوسائط التعليمية المتعددة يعمل على توفير الخبرات غير الموجودة بالمعمل لدى الطلاب . تدريس عملي الكيمياء باستخدام الوسائط التعليمية المتعددة  يزيد من تذكر المعلومات " الاحتفاظ و البقاء" لدى الطلاب .
وفي ضوء هذه النتائج التي توصلت إليها الدراسة يوصي الباحثان بتصميم برامج محوسبة في مادة الكيمياء والمواد العلمية الأخرى لكثرة فائدتها في تحصيل الطلاب ، توفير أجهزة حاسوب متطورة وأجهزة عرض الوسائط المتعددة . استخدام الوسائط المتعددة في التدريس الجامعي حتى تحقق الإبداع في التدريس . وبناءاً على نتائج وتوصيات الدراسة تقدم الباحثة عدد من المقترحات لدراسات مستقبلية أهمها أثر طرق التدريس باستخدام الوسائط التعليمية المتعددة ومستوى التحصيل السابق لدى طلاب المستوى الأول جامعي في اكتساب المفاهيم الكيميائية. مقارنة بين أثر التدريس باستخدام الرسوم المتحركة المقترنة بالنص المقروء فقط  مع التدريس باستخدام الرسوم المتحركة المقترنة بالنص المسموع  فقط .




Abstract
This study is related to the field of educational technology; this study is carried out to investigate the problem of identifying the results that can be achieved by using the multimedia software in teaching practical chemistry for the first level students of the Faculty of Education, Alzaiem Alazhari University. The main question of the problem of the study is that what is the effectiveness of using the multimedia in developing the skills and the positive trends of the university students? This study aimed at identifying the educational multi-media and its role in education, and the development of conducting chemical experiments skills compared to the traditional way. To achieve these goals the researchers used the descriptive approach, the study population was identified which consisted of first-level students of the departments of chemistry and biology, faculty of education, Alzaiem Alazhari University. The sample of the study was selected deliberately and it consisted of 36 males and females students. The practical field was limited to the study in the first semester in the academic year (2010-2011). The questionnaire of this study was also used as a tool to collect the data that related to the study. The study found that the most important results of teaching the practical chemistry when using the educational multi-media increased the developing of the skills of the students especially when conducting chemical experiments with them. The teaching of practical chemistry when using the educational multi-media develops positive attitudes toward the practical chemistry students. The teaching of practical chemistry when using educational multi-media can provide more experiences that are not there in the students' lab. Teaching practical chemistry when using educational multi-media can increase the remembering of the information "to keep and stay" with the students.
In the light of these findings of the study, the researchers recommend a computerized design programs in chemistry and other scientific materials to the large utility in student achievement, providing a sophisticated computers and multimedia devices offer. The researchers recommend that the use of multi-media when teaching at the university in order to achieve creativity in teaching. Based on the findings and recommendations of the study the researchers offer a number of proposals for future studies on the impact of the most important teaching methods when using multi-media and the previous level of students' attainment to acquire the chemical concepts. A comparison of the impact of teaching when using animation associated with readable text only and using teaching animated text associated with audio only can be made.

This study aimed to identify the effect of using adaptive AI-enabled e-learning on developing digital content creative design skills among postgraduate students. The research tools included an achievement test and an observation checklist for rating the practical performance. Research results concluded that, regardless of learning styles, the proposed adaptive e-learning environment had a positive effect on developing both cognitive achievement and practical performance of digital content creative design skills. The results also indicated that there is a significant difference at the 0.01 level between the mean scores of the first experimental group’s students using the global learning style-based adaptive e-learning environment and the second experimental group’s students using the sequential learning style-based adaptive AI-enabled e-learning environment in the achievement test and observation checklist after measurement of digital content creative design skills in favor of the se...

يعانى الاطفال اللاجئين فى سن الدراسة من التعليم الاساسي لاشهر او سنوات وقد يؤثر ذلك الانقطاع على الاطفال واسرهم ومجتمعاتهم على المدى القريب والبعيد، تتطرق هذه الورقة الى واقع تعليم اللاجئين من حيث بئية المدارس المجتمعية كنموذج للتعليم المجتمعي للاجئين فى مصر، وتكمن اهمية هذه الورقة  لاهمية التعليم نفسه بالنسبة لهولا الاطفال الذى انقطع بهم السبيل واللجوء الى دول وثقافات تختلف عن مواطنهم الاصلية، وقد يكون التعليم السبيل الوحيد لاخراجهم من ظلام عدم تمتعهم بالقدر الكافى من التعليم، وتهدف الورقة الى رصد وتحليل واقع التعليم للطلاب اللاجئين من حين لاخر او بصورة دائمة، وتنطلق الورقة للاجابة على هذا السؤال ما مدي نجاح فاعلية التعليم المجتمعي على الاطفال اللاجئين،  وما مدى نجاح التجربة لمعالجة ازمة تعليم اللاجئين؟ وتتناول هذه الورقة  تعليم اطفال اللاجئين بين الواقع والمأمول حيث تتناول، اللاجئين المفهوم والحماية، وواقع تعليم اللاجئين فى مصر والاستجابات والسياقات التى يقدمها المجتمع المدني ، وعدد من نماذج المراكز التعليمية للاجئين فى القاهرة، واهم التحديات التى تواجه واقع تعليم اللاجئين. وتبين ان التحديات التعليمية الخاصة بالطلاب الأفارقة وخاصة ممن ليس لهم الحق فى دخول المدارس المصرية مجانا، فلديهم عائق اللغة مما اضطر الأهل لتسجيل أبنائهم بالمراكز التعليمية المجتمعية التابعة للجمعيات الأهلية الداعمة للاجئين. و تعانى هذه المراكز  من نقص الإمكانات المادية والتعليمية، فأغلب المدارس هى شقق مستأجرة، وبالتالى تعانى من كثافات كبيرة من الطلاب، وعدم وجود مدرسين مدربين إلا القليل منها، بالإضافة إلى عدم وجود أنشطة رياضية أو فنية للطلاب.
Abstract
Refugee children of school age suffer from basic education for months or years, and this disconnection may affect children, their families and their societies in the short and long term. This paper deals with the reality of refugee education in terms of the environment of community schools as a model for community education for refugees in Egypt, and the importance of this paper lies in the importance of education The same is for children who have been cut off from their path and resort to countries and cultures that differ from their original places, and education may be the only way to get them out of the darkness of not having enough education, and the paper aims to monitor and analyze the reality of education for refugee students from time to time or permanently. To answer this question, what is the success of the effectiveness of community education on refugee children, and how successful is the experience to address the refugee education crisis? This paper deals with the education of refugee children between reality and expectations, as it deals with refugees, the concept and protection, the reality of refugee education in Egypt, responses and contexts provided by civil society, a number of models of refugee education centers in Cairo, and the most important challenges facing the reality of refugee education. It turns out that the educational challenges for African students, especially those who do not have the right to enter Egyptian schools for free, have a language barrier, which forced parents to register their children in community educational centers affiliated with NGOs supporting refugees. These centers suffer from a lack of financial and educational capabilities, as most schools are rented apartments, and thus suffer from large densities of students, and the lack of trained teachers, but a few, in addition to the absence of sports or artistic activities for students.

Research Title: Extent of Awareness of Digital Citizenship Values among Male and Female Students at Secondary School in Arab Gulf States.
The research aimed at identifying the extent of awareness of digital citizenship values among male and female students at secondary school in Arab gulf states. A descriptive analytical method was adopted. A questionnaire was prepared and composed of 15 items to measure the extent of awareness of digital citizenship values among male and female students at secondary school. It was sent electronically to a sample consisted of 200 male and female students at high school in: Saudi Arabia, Emirates, Kuwait, Bahrain, Oman. The responses of the sample showed a low amount of awareness. The results indicated that there were no significant differences between  the average degrees of awareness of the digital citizenship values attributed to the gender or the state. In light of these results, the research suggested some proposals to develop awareness of digital citizenship values, like emphasizing on including digital citizenship values through the curriculum at the secondary level and holding scientific seminars on those values ​​in secondary schools.

Keywords: awareness, values, citizenship, digital, secondary.
هدف البحث إلى تعرف مدى الوعي بقيم المواطنة الرقمية لدى طلاب وطالبات المرحلة الثانوية في دول الخليج العربي، وتم اتباع المنهج الوصفي التحليلي، حيث تم إعداد استبيان مكون من 15 فقرة لقياس مدى وعي طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بقيم المواطنة الرقمية، وتم إرسال الاستبيان إلكترونياً إلى عينة مكونة من 200 طالب وطالبة في المرحلة الثانوية في دول الخليج: السعودية، الإمارات، الكويت، البحرين، عُمان، وأظهرت استجابات أفراد العينة على فقرات الاستبيان مدى الوعي المنخفض بقيم المواطنة الرقمية، كما أوضحت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين المتوسطات الحسابية لمدى الوعي بقيم المواطنة الرقمية لدى أفراد العينة حسب متغيري الجنس أو الدولة، وتوصل البحث إلى طرح بعض السبل لتنمية الوعي بقيم المواطنة الرقمية، ومنها التأكيد على إدراج تلك القيم عبر المناهج الدراسية في المرحلة الثانوية، وعقد ندوات علمية خاصة بتلك القيم في مدارس المرحلة الثانوية.