Ahmed H ELmasry

أطروحة ماجستير تمت مناقشتها بقسم المكتبات والمعلومات - بجامعة حلوان عام 2008م بتقدير ممتاز. وتَهْدِفُ الدِّرَاسَةُ إِلَى التَّعَرُّفِ عَلَى جَانِبَيْنِ أَسَاسِيَّيْنِ؛ يُكْمِلُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ: الجَانِبُ الأَوَّلُ: المُتَطَلَّبَاتُ الوَظِيفِيَّةُ وَالمِهَنِيَّةُ الخَاصَّةُ بِسُوقِ عَمِلِ أَخِصَّائِي المَكْتَبَاتِ وَالمَعْلُومَاتِ فِي ظِلِّ بِيْئَةِ المَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ مِنْ خِلاَلِ رَصْدِ التَّوْصِيفَاتِ الوَظِيفِيِّةِ لِمَشْرُوعَاتِ المَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ بِجُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ العَرَبِيِّةِ، وَتَحْلِيلِ مُحْتَوَيَاتِهِا بِغَرَضِ التَّعَرُّفِ عَلَى مَا حَدَثَ مِنْ تَغَيُّرَاتٍ دَاخِلَةٍ فِي وَظِيفَةِ أَخِصَّائِي المَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ فِي ظِلِّ ظُهُورِ مَشْرُوعِاتِ الْمَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ. الجَانِبُ الثَانِي: التَّأْهِيلُ المِهَنِيُّ المُوَجَّهُ إِلَى أَخِصَّائِي الْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ بِالْمَدَارِسِ وَالأَقْسَامِ الْعِلْمِيَّةِ التَّابِعَةِ لِلْجَامِعَاتِ الْمِصْرِيَّةِ، وَمَدَى تَوَافُقِ هَذِهِ المُقَرَّرَاتِ وَالمَنَاهِجِ الْعِلْمِيَّةِ مَعَ تَأْهِيلِ وَتَعْلِيمِ الْمَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ بِالشَّكْلِ الَّذِي يَسُدُّ مُتَطَلَّبَاتِ وَاحْتِيَاجَاتِ سُوقِ الْعَمَلِ بِمَشْرُوعَاتِ الْمَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ بِجُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ العَرَبِيَّةِ.
وَأتَتِ الدِّرَاسَةُ مُكَوَّنَةً مِنْ مُقَدَّمِةٍ مَنْهَجِيَّةٍ وَأَرْبَعِةِ فُصُولٍ مَتْبُوعَةٍ بِالنَّتَائِجِ وَالتَّوْصِيَاتِ، ثُمَّ قَائِمَةٍ بِالمَلاَحِقِ، وَتَنَاوَلَ الفَصْلُ الأَوَّلُ التَطَوُّرَاتِ وَالتَّغَيُّرَاتِ الْجَارِيَةَ عَلَى أَخِصَّائِي الْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ فِي الْبِيئَةِ الرَّقْمِيَّةِ وَمَا اسْتُحْدِثَ بِهَا مِنْ أَدْوَارٍ وَمَهَامَّ وَظِيفِيَّةٍ وَالأَدَوَاتِ الفَنِّيَّةِ الَّتِي يَجِبُ أَنْ يَكُونَ مُلِمًّا بِهَا، مَعَ سَرْدٍ لِلْمُسَمَّيَاتِ الْوَظِيفِيَّةِ الَّتِي تُطْلَقُ عَلَى أَخِصَّائِي الْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ فِي بِيْئَةِ الْمَعْلُومَاتِ الرَّقْمِيَّةِ.
وَتَنَاوَلَ الْفَصْلُ الثَّانِي عَرْضًا لأَهَمِّ الاتِّجَاهَاتِ الَّتِي تَتْبَعُهَا التَّوْصِيفَاتُ الوَظِيفِيَّةُ وَمَا يَرْتَبِطُ بِهَا مِنْ مَفَاهِيمَ وَإِجْرَاءَاتٍ عِلْمِيَّةٍ، مَعَ دِرَاسَةٍ تَحْلِيلِيَّةٍ لِعَيِّنَةٍ مِنَ التَّوْصِيفَاتِ الْوَظِيفِيَّةِ الخَاصَّةِ بِمَشْرُوعَاتِ الْمَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ؛ لِلْوُقُوفِ عَلَى خَصَائِصِهَا النَّوْعِيَّةِ وَالكَمِّيَّةِ، ثُمَّ رَصْدَ وَتَحْلِيلَ مَجْمُوعَةٍ مِنَ التَّوْصِيفَاتِ الْوَظِيفِيَّةِ الْخَاصَّةِ بِمَشْرُوعَاتِ الْمَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ بِجُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ الْعَرَبِيَّةِ وَالتَّعَرُّفَ عَلَى هَيَاكِلِهَا الإِدَارِيَّةِ وَالْوَظِيفِيَّةِ، ثُمَّ تَحْلِيلَ بَيَانَاتِ تَوْصِيفَاتِ الْوَظَائِفِ الْخَاصَّةِ بِهَا لِلْوُقُوفِ عَلَى الْوَاقِعِ الْفِعْلِيِّ لِتَوْصِيفِ أَخِصَّائِي الْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ بَمَشْرُوعَاتِ الْمَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ بِجُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ الْعَرَبِيَّةِ.
بَيْنَمَا تَنَاوَلَ الْفَصْلُ الثَّالِثُ مِنَ الدِّرَاسَةِ الاتِّجَاهَاتِ الْخَاصَّةَ بِتَأْهِيلِ أَخِصَّائِي الْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ فِي الدُّوَلِ الأَجْنَبِيَّةِ (الوِلاَيَاتِ الْمُتَّحِدَةِ الأَمْرِيكِيَّةِ وَكَنَدَا) وَتَوَجُّهَاتِ التَّطْوِيرِ وَالتَّأْهِيلِ الْمِهَنِيِّ بِهَا، وَمَا تَحْتَوِيهِ بَرَامِجُهَا مِنْ تَوْصِيفٍ لِمُقَرَّرَاتٍ وَأَهْدَافٍ وَبَرَامِجَ تَعْلِيمِيَّةٍ، ثُمَّ التَّعَرُّفَ عَلَى وَاقِعِ أَقْسَامِ عُلُومِ الْمْكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ بِالْوَطَنِ الْعَرَبِيِّ مِنَ التَّأْهِيلِ الْمِهَنِيِّ الْمُخَصَّصِ لِتَعْلِيمِ الْمَكْتَبَاتِ الرَّقْمِيَّةِ، مَعَ التَّرْكِيزِ عَلَى عَيِّنَةٍ مِنَ الأَقْسَامِ التَّابِعَةِ لِكُلِّيَّةِ الآدَابِ بِالْجَامِعَاتِ الْمِصْرِيَّةِ الَّتِي تَتْبَعُ المَجْلِسَ الأَعْلَى لِلْجَامِعَاتِ؛ حَيْثُ تَنَاوَلَ بِالتَّحْلِيلِ تَوْصِيفَاتِ المُقَرَّرَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ بِهَذِهِ الأَقْسَامِ الأَكَادِيمِيَّةِ وَالتَّعَرُّفَ عَلَى مَدَى تَحْقِيقِ عَنَاصِرِهَا لِمُتَطَلَّبَاتِ الْبِيئَةِ الرَّقْمِيَّةِ لِلْمَكْتَبَاتِ وَمَرَاكِزِ المَعْلُومَاتِ.
وَأَخِيرًا يُمَثِّلُ الْفَصْلُ الرَّابِعُ تَصَوُّرَيْنِ مُقْتَرَحَيْنِ مِنْ خِلاَلِ مَا تَوَصَّلَ إِلَيْهِ الْبَاحِثُ مِنْ نَتَائِجَ ضِمْنَ دِرَاسَتِهِ؛ أَحَدُهُمَا خَاصٌّ بِالتَّوْصِيفِ الوَظِيفِيِّ، وَالآخَرُ خَاصٌّ بِالتَّأْهِيلِ الْمِهَنِيِّ لأَخِصَّائِي الْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ الرَّقْمِيَّةِ، يُمْكِنُ الأَخْذُ بِهِمَا مَعَ إِجْرَاءِ تَعْدِيلٍ وَتَطْوِيرٍ عَلَيْهِمَا وَفْقًا لِمُتَطَلَّبَاتِ الْمَكْتَبَاتِ وَمَرَاكِزِ الْمَعْلُومَاتِ الرَّقْمِيَّةِ مِنْ جَانِبِ التَّوْصِيفِ الْوَظِيفِيِّ، وَمَا يَتَوَافَقُ مَعَ أَقْسَامِ الْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ مِنْ جَانِبِ التَّأْهِيلِ الْمِهَنِيِّ.
وَتُخْتَتَمُ الدِّرَاسَةُ بِسَرْدٍ لِلنَّتَائِجِ وَالتَّوْصِيَاتِ الَّتِي تَوَصَّلَ إِلَيْهَا الْبَاحِثُ؛ تَتْبَعُهَا مَجْمُوعَةُ الْمَلاَحِقِ الَّتِي تَمَّ الاِعْتِمَادُ عَلَيْهَا خِلاَلَ دِرَاسَتِهِ، وَالَّتِي تُمَثِّلُ مَصْدَرًا لِلْمَعْلُومَاتِ يُمْكِنُ الرُّجُوعُ إِلَيْهِ فِيمَا يَخْتَصُّ بِمَوْضُوعِ الدِّرَاسَةِ وَفُصُولِهَا.

تناول العرض التقديمي المنهجية العلمية التي قامت عليها دراسة الباحث في الدكتوراه بعنوان: (الفهارس الاجتماعية المتاحة على الخط المباشر: دراسة تحليلية للمتطلبات الفنية والوظيفية لتصميم نموذج عربي) حيث تم عرض المصطلحات والأهداف وتساؤلات الدراسة ومجتمعها وأدواتها المنهجية وما اعتمدت عليه من إجراءات مهنجية، مع ملخص لفصولها الأربع. إضافة لتوضيح أهم النتائج العلمية التي توصلت إليها وأهم التوصيات التي طرحتها مع عرض لنقاط وموضوعات بحثية توصي بدراستها.

سيرة ذاتية مختصرة تشكل بياناتي الشخصية ومؤهلاتي الدراسية والعلمية وما اكتسبته من مهارات وخبرات أكاديمية وعلمية ومهنية في تخصص المكتبات والمعلومات مع عرض سريع لاهم المشروعات والدورات التدريبية التي قمت بتنفيذها او المؤتمرات التي شاركت فيها كمنظم او مشارك او حضرتها.

استهدفت الدراسة التعرف على سمات وخصائص تقنيات المساعدات الصوتية المستندة إلى الذکاء الاصطناعي، واستکشاف التجارب الراهنة لتوظيفها واستثمارها بالمکتبات ومؤسسات المعلومات سواءً بشقها المادي المتجسد في الأجهزة الذکية المنشطة صوتيًا، أو شقها البرمجي المتمثل في التطبيقات المتاحة بأدلة ومنصات المساعدات الصوتية الذکية الأکثر انتشارًا وشيوعًا بين جمهور المستخدمين، واعتمدت الدراسة في تحقيق أهدافها والوصول إلى إجابات لتساؤلاتها على منهج دراسات الحالة المتعددة، بالاستعانة بأسلوب تحليل المحتوى لما تم رصده من تطبيقات وحلول برمجية مختصة بالمکتبات ومؤسسات المعلومات ومتاحة عبر أدلة تطبيقات ومنصات المساعدات الصوتية الذکية، والوقوف على سماتها الفنية والوظيفية التي شملتها.
وأسفرت الدراسة عن عدة نتائج علمية جاء من بينها توافر عدد (30) تطبيقًا وحلًا برمجيًا مجانيًا، قد اختصت جميعها بالمکتبات ومؤسسات المعلومات ومتاحة عبر منصتي المساعدات الصوتية الذکية (Amazon Alexa، وGoogle Assistant)، تعود عمليات برمجتها وتطويرها وإتاحتها لخمس فئات من المطورين؛ حيث تتاح (40%) منها عبر المکتبات ومراکز المعلومات ذاتها، کذلک أظهرت الدراسة تشتت التطبيقات والحلول البرمجية تحت خمس فئات برمجية؛ فجاء أکثرها (77%) ضمن فئات تطبيقات التعليم والمراجع، کذلک دعمت تسع لغات طبيعية بسماتها الفنية ليس من بينها اللغة العربية. وجاءت کل من: خدمات التعرف على ساعات عمل المکتبة، وتشغيل المواد السمع بصرية، وإجراءات البحث والاستعلام الصوتي عن مصادر المعلومات- على رأس ما اشتملت عليه التطبيقات والحلول البرمجية بسماتها وإمکاناتها الوظيفية المختصة بالمکتبات ومؤسسات المعلومات.

This study aimed to identify the properties and characteristics of Artificial Intelligence Based Voice Assistants (AI-VA’s), and the investing and employing of current experiences in libraries and information institutions either in the hardware apartment which embodied in voice activated smart devices, or in the software apartment which embodied in the applications based smart voice assistants which be the most popular in public. The research study based on the multiple case studies method by the analyzing of applications and software solutions which be available on the Smart Voice Assistant application stores.

الاستشهاد المرجعي:
المصري, أحمد حسين بکر. (2024). تقنية المساعدات الصوتية المستندة إلى الذکاء الاصطناعي وتجارب استثمارها وتوظيفها في المکتبات ومؤسسات المعلومات. المجلة العلمية للمکتبات و الوثائق و المعلومات, 6(17), 137-213. doi: 10.21608/jslmf.2022.160027.1132

سَعَتْ اَلدِّرَاسَةُ إِلَى رَصْدِ دَوَافِعِ اِخْتِصَاصِيِّي اَلْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ وَمُبَرِّرَاتِ تَسْجِيلِهِمْ بِبَرَامِجِ اَلدِّرَاسَاتِ اَلْعُلْيَا ، وَحُصُولُهُمْ عَلَى دَرَجَاتِ أَكَادِيمِيَّةٍ – سَوَاءٌ عَلَى مُسْتَوَى اَلدِّبْلُومِ أَوْ اَلْمَاجِسْتِير وَالدُّكْتُورَاه – بِجُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ اَلْعَرَبِيَّةِ ؛ وَذَلِكَ لِتَحْلِيلِهَا وَتَحْدِيدِ مَدَى اِسْتِفَادَتِهِمْ اَلْوَظِيفِيَّةِ وَالْعِلْمِيَّةِ وَالْعَامَّةِ ، وَمَا عَادَ عَلَيْهِمْ مِنْ مُكْتَسَبَاتٍ مَالِيَّةٍ نَظِيرَ ذَلِكَ . كَمَا تَمَّ قِيَاسُ مَدَى اِسْتِفَادَتِهِمْ وَرِضَاهُمْ حَوْلَ ذَلِكَ ؛ إِذْ اِعْتَمَدَتْ اَلدِّرَاسَةُ عَلَى اَلْمَنْهَجِ اَلْمَيْدَانِيِّ مُعْتَمَدَةً عَلَى سَحْبِ عَيِّنَةٍ مِنْ اَلْمُجْتَمَعِ اَلْمُسْتَهْدَفِ دِرَاسَتُهُ ، وَاخْتِيَارَ مُفْرَدَاتِهَا وَفْقًا لِأُسْلُوبِ اَلْعَيِّنَةِ غَيْر اَلِاحْتِمَالِيَّةِ ( كُرَةُ اَلثَّلْجِ ) ، مُسْتَخْدِمَةً اَلِاسْتِبَانَةِ أَدَاةً مَنْهَجِيَّةً فِي تَجْمِيعِ بَيَانَاتِهَا ؛ وَمِنْ ثَمَّ فَقَدْ اِعْتَمَدَ اَلْبَاحِثُ عَلَى حُزْمَةِ بَرْمَجِيَّاتِ اَلتَّحْلِيلِ اَلْإِحْصَائِيِّ لِلْعُلُومِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ ( SPSS ) لِقِيَاسِ اَلتَّكْرَارَاتِ وَالنِّسَبِ اَلْمِئَوِيَّةِ ، وَالْمُتَوَسِّطَ اَلْحِسَابِيِّ وَالِانْحِرَافِ اَلْمِعْيَارِيِّ لِلِاسْتِجَابَاتِ اَلْوَارِدَةِ مِنْ اِخْتِصَاصِيِّي اَلْمَكْتَبَاتِ اَلَّذِينَ شَمِلَتْهُمْ دِرَاسَةُ اَلْبَاحِثِ . ثُمَّ تَوَصَّلَتْ اَلدِّرَاسَةُ إِلَى نَتَائِجِ عِدَّةٍ مِنْهَا : أَنَّ اَلْإِنَاثَ هُنَّ اَلْأَكْثَرُ حِرْصًا عَلَى اِسْتِكْمَالِ اَلدِّرَاسَاتِ اَلْعُلْيَا وَالْحُصُولِ عَلَى دَرَجَةِ أَكَادِيمِيَّةٍ فِي عُلُومِ اَلْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ . وَقَدْ كَانَتْ اَلدَّوَافِعُ وَالْمُبَرِّرَاتُ اَلْعَامَّةُ هِيَ اَلْأَكْثَرُ وَفْرَةً لَدَى اِخْتِصَاصِيِّي اَلْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ ، وَكَذَلِكَ كَانَتْ لِلْمُكْتَسَبَاتِ وَالْقِيَمِ اَلْمُضَافَةِ اَلْعَائِدَةِ عَلَيْهِمْ نَظِيرَ حُصُولِهِمْ عَلَى اَلدَّرَجَاتِ اَلْأَكَادِيمِيَّةِ . وَخَرَجَتْ اَلدِّرَاسَةُ بِمَجْمُوعَةٍ مِنْ اَلتَّوْصِيَاتِ اَلتَّطْبِيقِيَّةِ ؛ مِنْهَا ضَرُورَةَ اِعْتِمَادِ اِخْتِصَاصِيِّي اَلْمَكْتَبَاتِ وَالْمَعْلُومَاتِ فِي مِصْرَ عَلَى اَلتَّخْطِيطِ اَلْجَيِّدِ وَالدَّقِيقِ أَثْنَاءُ تَوَجُّهِهِمْ وَسَعْيِهِمْ لِاسْتِكْمَالِ دِرَاسَاتِهِمْ اَلْعُلْيَا بِمَا يَضْمَنُ تَحْقِيقُهُمْ اَلْأَهْدَافَ اَلْمَنْشُودَةَ ، وَإِكْسَابُهُمْ أَكْبَرَ قَدْرٍ مُسْتَطَاعٍ مِنْ اَلْقِيَمِ اَلْمُضَافَةِ إِلَى مَهَامِّهِمْ اَلْوَظِيفِيَّةِ وَمَهَارَاتِهِمْ اَلْعِلْمِيَّةِ ذَاتِ اَلْأَثَرِ اَلْإِيجَابِيِّ عَلَيْهِمْ .
______________
The study aims to monitor the motives of library and information professionals and the justification of their registration in postgraduate programs and obtain academic degrees - both at the diploma, master, and doctorate levels - in the Arab Republic of Egypt. The extent of their benefit and satisfaction was also measured. The study was based on the field approach, based on the withdrawal of a sample from the target society and the selection of its vocabulary according to the non-probability sample (snowball), using the questionnaire as a systematic tool in the collection of data. The researcher relied on the SPSS package to measure the frequencies and percentages, the arithmetic average and the standard deviation of the responses received from the library specialists studied by the researcher.
The study found that females are the most eager to complete their higher studies and obtain an academic degree in library and information science. They represent the general motives and the most common reasons for library and information specialists. As well as the gains and added value attributed to them in exchange for their academic degrees. The study has led to a set of practical recommendations, including the necessity of planning the librarians and information in Egypt well and accurately during their orientation and their quest to complete their higher studies to achieve their goals and gain them as much as possible of the added values to their jobs and scientific skills and their positive impact on them.
___________

المصري، أحمد حسين بكر. (2022). دوافع اختصاصيي المكتبات والمعلومات للالتحاق ببرامج الدراسات العليا ومكتسبات حصولهم على دراجات أكاديمية في علوم المكتبات والمعلومات بجمهورية مصر العربية: دراسة ميدانية تحليلية. مجلة بحوث في علوم المكتبات والمعلومات، (مقبولة للنشر) العدد (29)، سبتمبر 2022، ص: 217-268.

The study aims to identifying the modern techniques used in designing and developing mobile websites and measuring the readiness of the Egyptian Libraries Website Designs for the requirements of making them available and browsing their content and services through mobile devices to the users' audience, based on the Descriptive Methodology in determining the current situation and Its data collection, processing, and analysis of its technical components provide an accurate analysis of the quality of its performance and its accessibility per successful practices in mobile websites.
The study relied on collecting its information and analyzing its elements on a checklist that included (60) variable elements that were selected from the published literature in mobile website technologies, as well as what was included in the technical tools used for testing the technical designs of the Egyptian Libraries Websites available on the World Wide Web. The study revealed that (32) websites are available for Egyptian libraries that are not accessible via the web and that (59%) of them are configured to browse and display their contents in a compatible way with mobile devices.
The study concluded with several Recommendations addressed to the designers and developers of Egyptian library web sites, scientific departments for library and information studies in Egyptian universities, and finally the Egyptian Association for Library and Information (ELA) as the institution for the development sector of libraries and information in Egypt.

هدفت الدراسة إلى التعرُّف على الممارسات والإجراءات المختصة بعقد وتنظيم الندوات الإلکترونية المجانية المقدمة عبر الإنترنت في تخصص المکتبات والمعلومات بدول العالم العربي، معتمدة على المنهج الوصفي لرصد ووصف ما تقوم به المؤسسات العربية من ممارسات وإجراءات لعقد وتنفيذ ندواتها الإلکترونية المجانية التي تقدمها عبر الإنترنت، ورصد ما يفضله جمهور منتسبي تخصص المکتبات والمعلومات من واقع تجربة مشارکتهم وحضورهم لفعاليتها المختلفة. وتم استخدام المقابلة المقننة والاستبانة المحکمة کأدوات علمية في تجميع بيانات عينة حصرية من مجتمع المؤسسات العربية، ورصد وتجميع معلومات عينة عشوائية بسيطة من جمهور منتسبي تخصص المکتبات والمعلومات ممن شارکوا وحضروا بفعاليات الندوات الإلکترونية المجانية المقدمة عبر الإنترنت، وذلک للوقوف على نقاط القوة والضعف بالممارسات والإجراءات الحالية المبذولة في عقد وتنظيم ندوات إلکترونية عبر الإنترنت في تخصص المکتبات والمعلومات بدول العالم العربي، وتحديد متطلبات التطوير والتحسين اللازمة لتکون مواکِبة لتطلعات جمهور منتسبي تخصص المکتبات والمعلومات، وملبية لاحتياجاتهم العلمية والمهنية على السواء، وبالشکل الذي يعزز فرص مشارکتهم وحضورهم بفعالياتها المستقبلية.
وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج علمية بينها بدء ظهور أولى الممارسات العربية القائمة على عقد وتنظيم ندوات إلکترونية مقدمة عبر الإنترنت ممثلة في مبادرة قاعة اليسير للتعلم عن بُعد والمؤرخ لها بشهر سبتمبر من العام (2011)، ومثَّل عام (2018) بداية ازدهار الندوات الإلکترونية في تخصص المکتبات والمعلومات عربيًّا؛ إذ حظي بنسبة (12%) من فعالياتها، في حين شهد عام (2020) زيادة مفرطة في توجه المؤسسات العربية لعقد وتنفيذ ندوات إلکترونية مجانية عبر الإنترنت، بما ساهم في نمو المشارکة والحضور بفعالياتها ليصل إلى (33%) من جملة مشارکات جمهور منتسبي تخصص المکتبات والمعلومات بدول العالم العربي على مدار الأعوام العشرة الماضية (2011/2020)، والتي اختصتها دراسة الباحث بحدودها الزمنية. في حين اختتمت الدراسة بعدة من التوصيات التطبيقية جاء على رأسها الممارسات والإجراءات الموصى بها والتي يجب اتخاذها بعين الاعتبار من قبل المؤسسات العربية عند تخطيطها المستقبلي لعقد وتنظيم ندوات إلکترونية مجانية عبر الإنترنت في ضوء ما يفضله الجمهور بدول العالم العربي وتجربة مشارکتهم وحضورهم فعالياتها.

هدفت الدراسة إلى التعرُّف على الأساليب والتقنيات الحديثة المستخدمة في تصميم وتطوير المواقع الإلكترونية المحمولة، وقياس مدى جاهزية تصميمات مواقع المكتبات المصرية المتاحة على الشبكة العنكبوتية لمتطلبات إتاحتها وتصفح محتوياتها وخدماتها عبر الأجهزة المحمولة لجمهور المستفيدين منها، مستندة إلى المنهج الوصفي في تحديد الوضع الراهن لها، وتجميع بياناتها ومعالجتها وتحليل عناصرها الفنية تحليلًا دقيقًا لقياس جودة أدائها وتيسير إمكانات الوصول إليها وفقًا للممارسات الناجحة في صناعة المواقع الإلكترونية المتاحة على الشبكة العنكبوتية المحمولة. كما استخدمت الدراسة أسلوب (اختبار المواقع الإلكترونية) القائم على البرمجيات الجاهزة في تشخيص العناصر الفنية بتصميمات مواقع المكتبات المصرية، والكشف عن مواطن القوة والضعف بها وتحديد متطلبات تطويرها وتحسينها بما يمكن جمهور المستفيدين من الوصول إليها واستفادتهم من محتوياتها وخدماتها عبر أجهزتهم المحمولة المصاحبة لهم في أثناء تنقلاتهم وتحركاتهم المختلفة.

واعتمدت الدراسة في تجميع معلوماتها وتحليل عناصرها على قائمة مراجعة اشتملت على ستين عنصرًا متغيرًا تم تصمميها وفقًا لما استقراه الباحث من نتاج فكري منشور ومختص بتقنيات صناعة وتصميم المواقع الإلكترونية المحمولة، كذلك ما اشتملت عليه الأدوات التقنية المستخدمة في اختبار التصميمات الفنية لمواقع المكتبات المصرية المتاحة على الشبكة العنكبوتية العالمية. وكشفت الدراسة عن توافر اثنين وثلاثين (32) موقعًا إلكترونيًّا لمؤسسات المكتبات المصرية متاحٍ الوصول إليها عبر الشبكة العنكبوتية، وأن (59%) منها مهيأة لتصفح وعرض محتوياتها بما يتلاءم مع متصفحات الأجهزة المحمولة، كما أن (60%) منها قد اعتمد على أسلوب التصميم المتجاوب في برمجة وإنشاء صفحاته الإلكترونية، كما كشفت الدراسة عن التوجه الكبير لمؤسسات المكتبات المصرية نحو استخدام الإصدارة الخامسة من لغة صناعة النص الفائق (HTML5) في تكويد وبرمجة صفحات مواقعها الإلكترونية، في حين تفاوتت نتائج اختبار جودة أدائها وسهولة الوصول إليها، وتوظيف عناصرها الفنية لمتطلبات إتاحتها عبر متصفحات الشبكة العنكبوتية بالأجهزة المحمولة.

واختتمت الدراسة بعدة توصيات تطبيقية موجهة إلى كل من القائمين على تصميم وتطوير مواقع المكتبات المصرية المتاحة على الشبكة العنكبوتية، والأقسام العلمية لدراسات المكتبات والمعلومات بالجامعات المصرية، وأخيرًا الجمعية المصرية للمكتبات والمعلومات والأرشيف؛ لكونها المؤسسة المعنية بتنمية وتطوير قطاع المكتبات والمعلومات ومؤسساته المختلفة بجمهورية مصر العربية.

الكلمات المفتاحية: المواقع الإلكترونية المحمولة، الشبكة العنكبوتية، تصميم المواقع الإلكترونية، المكتبات المصرية، المتصفحات المحمولة، الويب المتنقل

الاستشهاد المرجعي:
المصري، أحمد حسين بكر (2020) . الأسالیب والتقنیات المستخدمة فى تصمیم المواقع الالکترونیة المحمولة : دراسة تقییمیة لتصمیمات مواقع المکتبات المصریة المتاحة على الشبکة العنکبوتیة العالمیة . المجلة الدولية لعلوم المكتبات والمعلومات . مج 7، ع3 (يوليو / سبتمر 2020) . ص:88-163.

النسخة الأصلية متاحة عبر: https://ijlis.journals.ekb.eg/article_121359_ar.html

الاستشهاد المرجعي:
المصري، أحمد حسين بكر (2019) . المؤشرات الجغرافية لمؤسسات المكتبات ومراكز المعلومات العربية بمنصة خرائط جوجل: دراسة وصفية . المجلة العربية للأرشيف والتوثيق والمعلومات، س23، ع46 (ديسمبر 2019). ص: 446-504.

---------

هدفت الدراسة إلى رصد وتجميع المؤشرات الجغرافية لمؤسسات المكتبات ومراكز المعلومات العربية المتاحة بمنصة خرائط جوجل، للتعرف على مدى توافرها وتحليل وتفسير ما شملته من معلومات مكانية ووصفية، تُمكن جمهور المستخدمين من التعرف عليها وتساندهم أثناء تخطيطهم لزيارتها وتحقق وصولهم المباشر إليها. حيث استخدمت الدراسة المنهج الوصفي لحصر ووصف ما أتيح من مؤشرات جغرافية، كما استخدمت أسلوب تحليل المحتوى في التعرف على سماتها وخصائصها وما شملته من معلومات مكانية ووصفية عن مؤسسات المكتبات العربية. وقد استخدمت استمارة منهجية محكمة لتجميع بيانات المؤشرات الجغرافية وتحليل وتفسير عناصرها، إضافة إلى استخدام الأساليب الإحصائية الوصفية في تحديد مدى استيفاء معلوماتها وعناصرها وحساب تكراراتها ونسبها المئوية، والتعبير عنها في شكل جداول وأشكال عكست ما توصلت إليه الدراسة من نتائج علمية تختص بالمؤشرات الجغرافية لمؤسسات المكتبات ومراكز المعلومات العربية المتاحة بمنصة خرائط جوجل.
وأسفرت عمليات المسح والتنقيب لمنصة خرائط جوجل عن رصد وتجميع (335) ثلاثمئة وخمسة وثلاثين مؤشر جغرافي اختصت جميعها بمؤسسات المكتبات ومراكز المعلومات ومتاحة ضمن (16) ست عشرة دولة بالعالم العربي، جاء أكثر من نصفها (51%) بكل من جمهورية مصر العربية، والمملكة العربية السعودية، كما أظهرت الدراسة أن (المكتبات العامة) هي أكثر الأنواع توافرًا بمنصة خرائط جوجل العالمية حيث مثلت نسبة (54.3%) من جملة مفردات ما تم حصره وتجميعه من المؤشرات الجغرافية. في حين عكست عدم اهتمام الكثير من المكتبات العربية بتوثيق وتسجيل مؤشراتها الجغرافية المتاحة بمنصة خرائط جوجل، فضلًا عن تشتتها وعدم انضباط عناصرها ومعلوماتها الوصفية والمكانية على السواء.
وطرحت الدراسة عدة توصيات تطبيقية أتى على رأسها ضرورة اتخاذ مؤسسات المكتبات العربية خطوات جادة وفعالة لتكوين وإتاحة مؤشراتها الجغرافية بمنصات الخرائط الرقمية المتاحة على الويب مع أهمية توثيق ملكيتها وإدارة معلوماتها وتحديثها المستمر بالشكل الذي يضمن صحة محتوياتها ويُمَكِن جمهور المستخدمين من التعرف عليها والوصول المباشر لها للاستفادة المثلى من تجهيزاتها ومجموعاتها وأنشطتها المختلفة.

---------------

Geographical Indicators for Arab Library and Information Centers at “Google Maps” Platform: Descriptive study

This study  aimed to  gather  the Geographic Indicators of Arab libraries and Information Centers by surveying the most popular used web-GIS platform "Google maps", and identifying the Spatial and descriptive information of indicators’ elements which help users to find the library which they are planning to visit and reach it. And used the Descriptive Survey Method to collect geographic indicators, and The Content Analysis to evaluate their spatial & descriptive information. It also aimed at measuring the degree of accurateness of those indicators in finding and accessing the libraries & information centers locations. Checklist had been used to collect the geographic indicators and analyzing their elements. Statistical Package for the Social Sciences (SPSS) had been used to degree the availability and to measure the relative weight for the elements of geographic indicators and had displayed the results in tables and charts.
The survey found (335) geographical indicators related to library and information centers available at (16) Arab countries and more than half of them are available in Egypt and Saudi Arabia. The public libraries are the most type of Arab libraries available at Google maps (54.3%). It also reflected the lack of interest in the Arab libraries to review their geographical indications which added by “Google Maps” users, as well as the lack of discipline of the information descriptive or spatial covered by its elements.
The study presented several practical recommendations, the main of which is the need for Arab libraries to take effective and serious steps to represent their locations within the digital map platforms which available through the web and mobiles applications. Arab libraries need to document its ownership of their geographic indicators to ensure the validity of its information to enable the users of Web-GIS platforms to properly identify them and achieve direct access to its locations.

هدفت الدراسة إلى مسح المتاجر الالكترونية (App Store, Google Play) لرصد وحصر ما بها من تطبيقات تختص بإدارة المكتبات ومصادر المعلومات الشخصية، والتعرف على إمكاناتها الفنية والوظيفية مستخدمة لقائمة المراجعة العلمية في تجميع وحصر بيانات التطبيقات وما اشتملته من إمكانات فنية ووظيفية، ثم اختبارها المباشر في إتمام عمليات إدارة مكتبة الباحث الشخصية وما تحتويه من صادر للمعلومات، ومن ثم تقييمها وفقاً لثلاثة محاور متمثلة في التحليل الكمي لتقييمات جمهور مستخدميها (Ratings)، وتحليل المشاعر والقيم الحسية لمراجعاتهم (Reviews) للوقوف على التوجهات الإيجابية أو السلبية لانطباعاتهم المعبرة عن تجربة استخدامهم للتطبيقات ومدى تحقيق رغباتهم واحتياجاتهم منها، وكذلك تقييمها وفقًا لمدى شموليتها للإمكانات الفنية والوظيفية وما تميزت به، ثم انتهت الدراسة بسرد الممارسات المعيارية للإمكانات الفنية والوظيفية الواجب توافرها بإصداراتها الحديثة، أو ما يستجد برمجته مستقبلاً وطرحه بالمتاجر الإلكترونية لتطبيقات وبرمجيات الأجهزة الذكية.
واعتمدت الدراسة في منهجيتها وإجراءاتها على المنهج المسحي في شقه الوصفي، وأسلوب تحليل المحتوى، وأسلوب الاختبار المباشر لتطبيقات الأجهزة الذكية، وأسلوب تنقيب النصوص وتحليل المشاعر بها، وأخيرًا أسلوب التحليل الإحصائي (SPSS) في شقه الوصفي للوقوف على المؤشرات الكمية والأوزان النسبية والتي تم التعبير عنها في شكل جداول ورسومات بيانية عكست بدقة مجتمع التطبيقات وما اشتملته من إمكانات فنية ووظيفية متنوعة. ولقد أسفرت الدراسة عن عدة نتائج علمية من بينها توافر عدد (38) ثمانية وثلاثون تطبيقًا للأجهزة الذكية تقوم بعمليات ومهام إدارة المكتبات ومصادر المعلومات الشخصية، كما بينت الدراسة توافر مؤشرات إيجابية لدى جمهور مستخدميها ورضاهم عنما شملته من إمكانات فنية ووظيفية محققة لرغباتهم واحتياجاتهم الحالية منها.

الكلمات المفتاحية: تطبيقات الأجهزة الذكية، إدارة مصادر المعلومات الشخصية، متاجر التطبيقات الإلكترونية، منصات تشغيل الأجهزة الذكية، إدارة المكتبات الخاصة.


The objective of the study is to identify the smart devices' applications available on both (Google Play & App Store), can used to managing Personal and Private Libraries & Information Resources. The study was based on the survey methodology in counting the applications and analyzing their technical and functional potentials, as well as the evaluation from the perspective of the users and their sentiment impressions about the within specifications and services in a way that helps developing these applications and add improvements to their technical and functional potentials leading to satisfy the users' needs and achieving effective usage. The researcher used the Statistical Analysis (SPSS) in quantitative description and proportional scales for the technical and functional potentials. The study found (38) thirty-eight applications available which can be accessed in the Smart Devices e-stores and used on managing The Personal and Private Libraries & Information Resources in a way leading to satisfy the needs and requirements of their users. Further, most applications have appealed to the users according to the reflected ratings and posted feedbacks about these applications in the e-stores which included the positive sentiment values for it’s Technical & functional Specifications which meeting their needs. Keywords: Smart Device Applications, Personal Information Management, Application E-Stores, Smart Device Platforms, Private Library Management.

عديد من الباحثين والدراسيين في علوم المكتبات والمعلومات (كغيرهم بمجمل التخصصات العلمية والبحثية) إلى الانغلاق على فكرته البحثية أو موضوع بحثه الذي يسعى خلال دراسته إلى الخروج بنتائج وتوصيات من شأنها حل وتطوير النقطة البحثية التي أثارها وسعى لدراستها، وهو ما دفعني إلى تصنيف الباحثين هنا وفقًا لارتباطهم بالمدارس الفكرية إلى مدرستين >>> اطلع على المقال كاملاً

دراسة حول الإمكانات والتقنيات المتاحة والمستخدمة في إثراء محتوى الفهارس الإلكترونية المتاحة على شبكة الإنترنت مع عرض لأهم العناصر وأكثرها شيوعًا في ذلك. تم إلقائها في شكل محاضرة إلكترونية عن بُعد ضمن محاضرات قاعة اليسير للتعليم الإلكتروني في مجال المكتبات والمعلومات.

تناولت ورقة العمل التعريف بالتقنيات والخدمات المستندة إلى الموقع الجغرافي (Location-Based Service) وخصائصها واستخداماتها المختلفة؛ كونها أحد التقنيات الناشئة والوليدة عن تزاوج عدة تنقيات أوسع هي كل من : نظم المعلومات الجغرافية، وصناعة تطبيقات الأجهزة المحمولة، وتطورات شبكة الويب العالمية، مع السرد العلمي والتطبيقي  لفرص استثمارها وتوظيف امكانياتها الفنية والتقنية بما تقوم عليه  مؤسسات المكتبات والمعلومات من تجهيزات وتقنيات متطورة،  وفيما تقدمه من خدمات وأنشطة مستهدفة بها التعرف الدقيق على احتياجات جمهور مستخدميها في سياقات حياتهم اليومية المختلفة، وحرصها الدائم على تلبية تطلعاتهم واحتياجاتهم من المعلومات ومصادرها المتنوعة.