‫قـــــــاعات المؤتمرات‬

‫تتخذ قاعات المؤتمرات اشكال مختلفة منها‪-:‬‬

‫‪ -1‬مروحي ‪.‬‬
‫‪ -2‬حدوة فرس ‪.‬‬
‫‪ -3‬مستطيله او مربعة‪.‬‬
‫‪ -4‬دائري او بيضوي و غير‬
‫محبذه لعدة مشاكل ‪.‬‬

‫مشاكل القاعات الدائرية و البيضاوية‬

‫‪ -1‬تكوين بؤرة صوتية داخل الصالة‪.‬‬
‫‪ -2‬دوران الصوت حول حوائط الصالة المستديرة‪.‬‬
‫ينتج عن وجود بؤر صوتية عدم وجود توزيع متجانس للصوت وسماع‬
‫مصادر صوتية خالل الصوت األصلي‬

‫اسس تصميم قاعات المؤتمرات‬

‫‪ -‬من المفضل عمل تكسيرات كثيرة حيث أنها تساعد على تشتيت الصوت بدال من‬
‫تجميعه في مكان واحد‪.‬‬
‫‪ -‬يجب االبتعاد عن األسقف المقعرة بسبب تكوين البؤرة الصوتية‪.‬‬
‫‪ -‬يجب أال يكون السقف ناعما وموازيا لألرضية ألنه لو كانت األرضية ناعمة أيضا فان‬
‫الموجات الساكنة ستظل تتردد بين السطحين لمدة طويلة مما يخلق صدى صوتي‪.‬‬
‫‪ -‬ثبت ان االسقف االفقية غير جيدة فى توفير الصوت الجيد داخل القاعات حيث ينتج‬
‫عنها منطقة ظل ال يصل اليها الصوت‪( .‬سينمات‪-‬مسارح – مؤتمرات )‪.‬‬

‫أشكال‬
‫االسقف‬
‫المفضلة‬ ‫الظل السمعى‬ ‫الصوت المنعكس‬

‫‪ -‬قطاع خالل صالة ببلكون عميق ‪ ،‬توضح منطقة الظل السمعى نتيجة‬
‫انعكاس الصوت من السقف االفقى ‪.‬‬
 ‫‪ -‬يجب عمل الجدران الخلفية للصاالت مستقيمة‬
‫وليست مقعرة تكون جدران القاعة مصمتة تماما‪،‬‬
‫ومحشوة بمواد عازلة للصوت ومكسوة بمواد‬
‫مشتتة أوماصة للصوت‬

‫العاكسات المحدبة تعمل‬

‫على شتيت الصوت‬

‫العاكسات المقعرة تعمل‬

‫على تجميع الصوت‬

‫الشكل يوضح استعمال االشكال المحدبة فى القاعة‬

‫‪-‬توزيع جميع المقاعد الالزمة للصالة بالكامل توزيعا موفقا بالنسبة لميول زوايا النظر الرأسية منها‬
‫واالفقية بالنسبة لحدود فتحة خشبة القاعة ‪ .‬الحد االقصي لبعد الفرد عن خشبة القاعة هو ‪ 50 - 45‬مترا ‪.‬‬
‫‪-‬يجب أن تكون المسافة بين خلف الكرسي لخلف الكرسي من ‪86‬‬
‫سم إلى ‪ 144‬سم‪ ،‬حيث تكون المسافة األخيرة مناسبة للمتفرج‬
‫بحيث ال يقف لتمرير متفرج آخر في نفس صف مقاعد القاعة‪.‬‬
‫ويجب أن يكون عرض الممرات عند مستوى القاعة ‪2 -3‬م وفي‬
‫المستويات األخرى يكون العرض ‪1.5‬م‪،‬أما إذا كانت مساحة‬
‫القاعة أكثر من ‪350‬م مربع فإنه يجب زيادة عرض الممرات‬
‫بمقدار‪ 15‬سم لكل ‪50‬م مربع‬
 ‫الميول و االنحدار‬
‫االقصى ميل النحدار الصالة ‪. 10: 1‬‬ ‫‪.1‬‬
‫مسافة بين العين وظهر الكرسى ‪ 15‬سم ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫المسافة الراسية بين عين المشاهد و ارضية الصالة‬ ‫‪.3‬‬
‫‪16‬سم ‪.‬‬
‫الحد االدنى للمسافة الراسية بين اشعة الرؤية‬ ‫‪.4‬‬
‫للمشاهدين ‪ 15‬سم ‪.‬‬
 ‫أقل عرض ‪1.5‬م وقد يستعمل منحدر بدال من الساللم‬
‫في حالة فرق المستوى‬

‫يفضل ان ال تقل عرض الدرج عن ‪ 1.10‬م وال يزيد ميل‬

‫المنحدر عن ‪. 10 : 1‬‬

‫يكون عرض األبواب بمقدار ‪1‬م لكل ‪100‬م‪ 2‬من مساحة القاعة‬
‫بحد أدنى‪ ،‬وعند مستوى القاعة يوضع بابان ‪.‬‬
‫كما وال يجب فتح األبواب الخارجية للقاعة مباشرة على القاعة‬
‫حتى ال يدخل الضوء مباشرة من الخارج ويحدث اإلبهار للعين‪،‬‬
‫وعلى ذلك فيجب وجود منطقة أو ممرات انتقالية بين داخل‬
‫وخارج القاعة‪...‬‬

‫‪ -‬ويمكن الوصول اليها من البهو ومن الصالة الرئيسية و‬

‫يخصص لكل ‪ 75‬رجل مرحاض ومبولة لكل ‪ 100‬رجل وحوض‬
‫لكل ‪ 250‬رجل ‪ .‬اما للسيدات فيخصص لكل ‪ 75‬سيدة مرحاض‬
‫وحوض لكل ‪ 250‬سيدة ‪.‬‬
 ‫المعــــــارض‬

‫ان تصميم المعرض هو توزيع لعناصر برنامج معين على الموقع المختار بهدف تحقيق عالقات وظيفية سليمة ذات وظائف‬
‫مختلفة‪.‬‬
‫مثل المداخل والمخارج واالجنحة والمسطحات الخضراء والمسطحات المائية والمبانى والمواصالت واالنتظار ‪.‬‬
‫وللوصو ل لهذة العالقات الى الحل االمثل ينبغى‬
‫‪ -1‬دراسة االمكانيات المتاحة للموقع والتاكد من وجود مزايا طبيعية ومناطق أثرية يمكن ان تستغل لمصلحة التصميم ‪.‬‬
‫‪ -2‬المداخل فيجب توفير العدد الكافى منها مع توزيعها بحيث ال تؤدى الى اختراق الحركة‪.‬‬
‫‪ -3‬االجنحة فهى العنصر االساسى فى المعرض وتوزع تبعا الى عدة اعتبارات مثل طبيعة االرض والمبانى والمسطحات‬
‫الخضراء والبحيرات الطبيعية والصناعية ‪.‬‬

‫وهناك نوعان من المعارض ‪:‬‬

‫‪ -1‬المعارض ذات التصميم الواحد وهذة المعارض تاخذ شكال موحدا أو مجموعة اشكال محددة فيكون التشابة هناك فى األلوان‬
‫والمواد والتفاصيل والتشكيل النهائى للمبانى فيساعد ذلك على الترابط البصرى والوحده التى تظهر للسائرن على مختلف‬
‫سرعاتهم‪.‬‬

‫‪ -2‬المعارض ذات التصميم الحر وفيها يكون الحرية فى التشكيل ولكن المشكلة االساسية هى كيفية إيجاد التجانس‪ ،‬ويكون نجاح‬
‫لزوار‬ ‫الجوانب‬
‫للمعارض‬ ‫المتعددة‬
‫للموقع العام‬ ‫التصميم من الناحية البصرية لتحقيق راحة للمشاهد نفسيا وبصريا وذلك باشباع الرغبات واالحتياجات شكل‬
‫المعرض على قدر االمكان للوصول الى التجانس واالستمرار المطلوبين وبذلك نضمن وجود عالقة منظورية تؤدى الى التجانس‪.‬‬

‫ويجب كذلك ان تدرس العالقات المختلفة للكتل سواء المبانى او االشجار او‬
‫الفراغات ليال اذ تتدخل االضاءة فى تجسيم المبانى كوحدات فراغية كما تتدخل‬
‫فى تحديد عالقتها بما يحيط بها فى الموقع حيث تبرز االضاءة ما فى المبنى من‬
‫نواحى جمالية او تحول المبنى من كتل ثقيلة مضاءة الى اضاءة خفيفة ليال‬
‫وتتاثر اضاءة الموقع بنوع المبنى وطبيعة مواد وحجم البناء وتشكيله فى‬
‫الفضاء‪.‬‬
‫شكل الموقع العام و يوضح تأثير االضاءة ليال‬

‫ويشمل النباتات والنافورات واعمدة النور والعناصر الفنية االخرى وال تكون‬
‫وظيفتها االمتاع البصرى فقط ولكن تكون ذات وظيفة اساسية مثل التأثير الكبير‬
‫على مناخ الموقع وتعطى النافورات ومسطحات المياة احساسا منعكسا ورقيقا‬
‫يتوازن مع جفاف المبنى وتعطى اعمدة االنارة احساسا بشكل المبنى ويجب‬
‫الحرص على اال تكون قبيحة اثناء النهار وذلك اما باخفائها فوق مستوى النظر‬
‫او بتبسيط شكلها ‪.‬‬
‫توضيح اثاث الموقع‬
 ‫‪ -1‬الجمهو ر‬
‫‪- -2‬طبيعة المعروضات‬

‫‪ -1‬الجمهور‬
‫يحدد الجمهور نوع العرض وطابعه وحجمه وامتداده وخطوط السير به ولذلك يجب‬
‫مثال الرض المعارض و كيفية قسيم الموقع‬ ‫التصميم بناء على نوعية الجمهور المنتظر من حيث السن والمستوى واهم شىء‬
‫العام الكثر من معرض‬ ‫فى تصميم المعرض هو خطووط السير فسوء التصميم يؤدى الى تكدس الناس‬
‫ووقوفهم صفوف طويلة امام المعروض وبذلك يكون المعرض عامل طرد وليس‬
‫عامل جذب ‪.‬‬
‫‪ -2‬طبيعة المعرضات‬
‫تتاثر طبيعة المعروضات بنوعية العرض سواء كان دائما او مؤقتا او متنقال‪.‬‬

‫‪ -1‬المسقط وخطوط السير‬

‫‪ -2‬الفراغ الداخلى‬

‫مسار الحركة داخل المعرض و تتوقف على نوع‬

‫المعروضات‬ ‫‪ -1‬المسقط وخطوط السير‬
‫ان هدف التصميم المثالى هو توحيد حركة الناس بطريقة تمكنهم من رؤية المعرض بسهولة دون ان يضلوا الطريق او يشعروا بالملل‬
‫او التعب ويجب على المصمم ان يراعى التغيرات التى قد تطرأ علي الحركة المتوقعة لتالفى التجمع الناتج عن تباطؤ الناس وفضولهم‬
‫وهناك نوعان من خطوط السير خط سير محدد وخط سير غير محدد‪:‬‬

‫‪ .1‬خط السير المحدد ويستعمل اذا كان هدف المعرض تقديم موضوع متسلسل ويتحتم معه‬
‫ان يرى كل شخص كل شى ويجب مرعاة االتى‪:‬‬
‫‪ -1‬ان ال تزيد المسافه المحددة عن ‪ 100‬متر بتوفير اماكن حرة لتجنب الشعور بالتنفيذ‬
‫غير المحتمل مع التنوع فى المحور المحيطى‪.‬‬
‫‪ -2‬يجب مرعاة تجميع المعروضات ذات الطبيعة الواحدة فى مكان واحد ‪.‬‬
‫‪ -3‬يجب مراعاة وجود مكان كافى ليقف الزائر ويتأمل ما هو معروض دون اعاقة للمرور‬
‫‪.‬‬
‫مسار الحركة الداخلية و نوع المعروضات‬
‫لوحات فنيه‬
‫‪ -4‬يجب وضع المعروضات الفنية فى اماكن منفصلة الن الناس اليتوقفون لمشاهداتها‬
‫جميعا ‪.‬‬

‫‪2-‬خط السير غير المحدد‬

‫ويتبع فى معظم المعارض التى التحتاج لهذا التسلسل مثل االسواق التجارية حيث التالف‬
‫بين االجنحة المختلفة وهو ما فى المسقط الحر هو ان يترك للزائر فرصة التجول وياخذ‬
‫هذا النوع اشكال عديدة فيكون على شكل مجموعة متتابعة من صاالت العرض المربوطة‬
‫بالممرات ويجب اال تتشابة المسارات امام المشاهد حتى اليشعر انه ضل الطريق او انه لم‬
‫يرى كل مايجب رؤيتة كذلك يجب تالفى الممرات المستقيمة فى المسقط وتكون الممرات‬
‫مسار الحركة الداخلية و يوجد كتلة مسيطرة‬ ‫المتعرجة افضل حيث تقدم اثارة وتغيير‪.‬‬
‫داخل القاعه‬
 ‫الفراغ معمارى ليس فى الواقع اال وسط يحتوى االنسان الذى‬
‫يمارس نشاطه فيه والمعارض التخرج عن هذا التعريف فهناك‬
‫عالقة ما بين المعرض وبين ما يحتويه ومن يدخله‪.‬‬

‫التقسيم الداخلى لفراغات المعرض‬ ‫‪ -1‬الوظيفة‬

‫تتمثل فى مطالب االنسان الحسية من ناحية المقياس والشكل وتوجية الحركة وطريقة‬
‫االضاءة واتصال الفراغات مع دراسة لطبيعة نفسية الزائر وتصرفة فى الفراغ وتاثير‬
‫الفراغات المختلفة عليه‪.‬‬

‫‪ -2‬الثبات وطرق االنشاء‬

‫ان الشي االساسى الى مبني انشائي ينشى من عدة عوامل منها شكل الحركة فية‬
‫اوحجم الفراغ المطلوب ‪.‬‬
‫‪ -3‬الجمال‬
‫ويعنى وجود تكامل بين عناصر تكوينيه تختص بالنسب والتكرار وااليقاع والتماسك‬
‫الشكلى والتباين‪.‬‬

‫توضيح عالقة مسارات الحركة بالرؤية‬

‫وهى االمكانيات التى يمكن استخدامها وهى‪..‬‬

‫‪ -1‬المقياس‬
‫يعرف بانه العالقة بين ابعاد الجزء الى الكل وفى حالة المعرض ينتج المقياس المناسب‬
‫للوظيفة عن تفاعل مجموعة ابعاد المعرض مع نوع المعروضات وحجمها وحركة‬
‫الجمهور وحجمة‬

‫‪ -2‬اللون‬
‫تلعب االلوان دورا بارزا فى التاثير البصرى لتصميم الفراغ حيث يستعمل فيه ألوان‬
‫متجانسة لربط مجموعة من االشياء ذات طبيعة واحدة‪ .‬وحديثا استعملت التعبيرات‬
‫المختلفة باأللوان لربط الفراغات بواسطة العالقات بين المستويات المختلفة ‪.‬‬

‫استخدام االضائة لتوضيح المعروضات‬ ‫‪ -3‬االضاءة‬

‫لالضاءة اهمية قصوى فى المعارض فى توضيح وظيفة المعروض وتظهر خصائص‬
‫المعروض الواضحة والدقيقة على حد سوا وكذلك جعله الفت لالنظار‪ ،‬وهناك نوعان من‬
‫االضاءة ‪:‬‬
‫‪ -1‬االضاءة الصناعية‬
‫وهى مرتبطه بالدراسة الفراغية ارتباطا وثقا عن طريق عاملين‪:‬‬
‫‪ -1‬تصميم المصادر الضوئية‬
‫‪ -2‬تاثيرها فى اظهار معالم الفراغ الداخلى والمعروضات‬

‫تأثير االضائه الداخلية على المعروضات‬

 ‫‪ -2‬االضاءة الطبيعية‬
‫تكون االضاءة الطبيعية ناجحة فى حالة مسطحات العرض الكبيرة المطلوب تداخلها مع الجو الخارجى المحيط و‬
‫استخدامها مع االفنية الداخلية لتحقق التداخل مع الجو الخارجى المحيط ‪ ،‬وتكون االضاءة الطبيعية الزمة ألنواع‬
‫خاصة من المعروضات‬
‫فمثال عندما تكو ن األلوان للمعروضات هى العنصر المهم فى العرض‪ ،‬و عند الرغبة فى ابرا ز الخط الخارجى‬
‫للمعروضات‪.‬‬

‫وتتميز االضاءة الصحيحة فى المعارض بميزتين اساسيتين ‪:‬‬

‫‪ -1‬ان تمكن طبيعة االضاءة عين الزائر من وظيفتها بحرية دون تعب ‪.‬‬
‫‪ -2‬ان ترضى مختلف االذواق للشخصيات المتنوعة للزوار ‪.‬‬
‫‪ -3‬تتناسب شدة االضاءة المطلوبة تناسب عكسيا مع حجم المعروضات ‪.‬‬
‫‪ -4‬تعطى االضاءة الجيدة الزائر شعور بااللفة و تساعده على مالحظة التفصيالت‬
‫الدقيقة للمعروضات‪.‬‬

‫‪ -4‬المؤثرات الخارجية‬
‫عند بداية عصر المعارض كان من السهل على الجمهور اثارة دهشتة اما اليو م‬
‫يحتاج المصممم لمجهود حتى يصل الى ابتكار يجذب انتباة الجمهور ومن اهم‬
‫مايجذب انتباة المشاهدين هو‬
‫‪ -1‬الشئ المتحرك‬
‫‪ -2‬االهتمام بالنشاط البشرى‬
‫‪ -3‬اللعب باالضواء واالسقاطات المختلفة‬
‫اساليب تهوية و اضائه طبيعية للمعارض‬

‫االشكال المختلفة للفراغ‬

‫يلزم المعارض ان يكون الفراغ الخاص بالعرض مهما كان شكلة وحجمة ديناميكيا ان يوفر لمشاهده‬
‫احساس االثارة والفضول و تكون الحركة فيه بسالم دون ملل‪.‬‬

‫اتجاهات تشكيل فراغ المعرض‬

‫‪ -1‬العرض فى فراغ واحد كبير‬
‫‪ -2‬العرض فى فراغ عضوى‬
‫‪ -3‬العرض فى الهواء الطلق‬
‫التغطيات المستخدمة فى مبانى المعارض‬

‫‪ -1‬منشات قشرية‬
‫‪ -2‬الجمالونات الفراغية‬
‫‪ -3‬المنشات الغشائية‬
 ‫اسس تصميم المكتبات‬
‫يتوقف تصميم المكتب ــات على السعة المطلوبة للجمهور ‪.‬‬
‫مكونات المكتبة ‪:‬‬
‫صالة مطالعة ‪ 300 ...................‬م ‪2‬‬
‫دورات ونشرات ‪ 100 .............‬م ‪2‬‬
‫قـاعات انترنت ‪ 60 ...............‬م ‪2‬‬
‫قـاعات سمعية و بصرية ‪ 60 .....‬م ‪2‬‬
‫ميكروفيلم ‪ 30 ......................‬م ‪2‬‬
‫طباعة و تصوير ‪60 ...............‬م ‪2‬‬

‫‪300‬م‪2‬‬ ‫صالة مطالعة‬

‫‪100‬م‪2‬‬ ‫دورات ونشرات‬

‫‪30‬م‪2‬‬ ‫التصوير‬ ‫المكونات‬

‫‪60‬م‪2‬‬ ‫مطبعة‬ ‫الرئيسية‬

‫‪60‬م‪2‬‬
‫لفراغ المكتبة‬
‫انترنت‬

‫‪60‬م‪2‬‬ ‫قاعة سمعية‬

‫وبصرية‬

‫‪30‬م‪2‬‬ ‫ميكروفيلم‬

‫المساحة اإلجمالية ‪640 :‬م‪2‬‬

 ‫الفراغات المطلوبة‬ ‫‪‬‬
‫يمكن تقسيم برنامج احتياجات الفراغات بالمتر المربع بوجه عام إلى سبعة أقسام كما يلي ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫فراغ المدخل ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فراغ للكتب‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فراغ للقراء‬ ‫‪‬‬
‫فراغ للمستخدمين وأمين المكتبة‬ ‫‪‬‬
‫فراغ لالجتماعات والمؤتمرات‬ ‫‪‬‬
‫فراغ للعمليات الميكانيكية والساللم والمصاعد والحمامات ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فراغات أخرى ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫• يختلف موقع كل فراغ تبعا لبرنامج خدمات المكتبة وعالقتها باحتياجات المجتمع‪.‬‬
‫أوالا‪ :‬فراغ المدخل‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫يجب إن يكون واضح بصورة تعلن عن نفسها مباشرة ليسهل االهتداء أليها دون مشقة و خاصة إذا كان ملحقا بأي مبنى أخر‬ ‫‪‬‬
‫كالمستشفيات والمدارس ويفضل آن يكون رحبا وواسعا ويجب أن يتصل المدخل اتصاال مباشرا بمجموعة الخدمات األساسية(‬
‫الساللم‪ ,‬واالستعالمات ‪ ,‬وامن المبنى ) وال يجب إغفال حق المعاقين في استعمال المبنى وذلك بوضع المنحدرات عند ارتفاع مستوى‬
‫المدخل عن مستوى الشارع‪.‬‬
‫ثانيا‪:‬فراغات الكتب‬ ‫‪‬‬
‫تعتمد احتياجات ارفف الكتب على مساحة وحجم المنطقة التي تخدمها المكتبة وكذلك كثافة سكانها ‪ ،‬فأغلب مصممي المكتبات حينما‬ ‫‪‬‬
‫يقدرون حجم مجموعات الكتب يطبقون مقياسا ً يترواح بين ثالث كتب لكل فرد ( في اصغر المجتمعات ) ولكن يجب توفير أرفف‬
‫كتب كافية لتخطيط لفترة نمو محتملة تبلغ عشرين عاما‪,‬وبالرغم من حقيقة وجود اختالفات كبيرة في إحجام الكتب‪ ,‬أال أن هناك‬
‫معدالت عديدة مرنة تستخدم لتقدير حجم وكم الفراغات الالزمة للكتب وهى‪50 :‬كتابا لكل ‪0.3‬م‪2‬لالرفف القياسية بالحائط‪,‬‬
‫او‪100‬كتاب لكل ‪0.3‬م‪ 2‬من األرفف المزدوجة(خلف بعضها) إما مناطق رص الكتب فتكون ‪ 15‬كتابا لكل ‪0.1‬م‪( 2‬شاملة‬
‫الممررات) أو كتبا لكل م‪ ,3‬وبالتقريب يمكن رص ‪ 50‬تسجيال فوتوغرافيا طويل األمد على رف بطول ‪0.3‬متر طولي ألرفف‬
‫الحائط ‪ .‬وفى الظروف المعتادة يجب ترك ثلث كل رف للتوسعات المستقبلية‪.‬‬

‫األرفف‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫من الصعب وضع معادلة دقيقة لتصميم أرفف المكتبة أو لتحديد عدد الكتب‬ ‫‪‬‬
‫التي يمكن احتوائها على أساس الوحدة ‪ ،‬نظراً لوجود العديد نم المتغيرات‬
‫مثل‪ :‬حجم الكتاب ونوعيته ‪ ،‬مواد القراءة األخرى وحدود تناول الكتب من‬
‫على األرفف لمستخدميها حيث أن كل هذه العوامل لها تأثير على تصميم‬
‫االحتياجات ومن ذلك ومن الممكن تطبيق بعض الخطط اإلرشادية وذلك عند‬
‫وضع التصميم االبتدائي ‪ ،‬وهناك معادلة تحدد سبعة مراجع لكل ‪ 0.3‬متر‬
‫كولي ويترواح ارتفاعه أعلى رف من فوق سطح األرض بين ‪195‬سم ‪،‬‬
‫‪ 2.25‬متر وارتفاع أقل رف من سطح األرض هو ‪60‬سم حتى يمكن‬
‫الوصول للرف بدون االنحناء الشديد ‪.‬‬
‫طرق وضع األرفف‬ ‫‪‬‬
‫وتوضع األرفف ‪ :‬مالصقة للحوائط ‪ ،‬أو خلف بعضها (أي في رفوف‬ ‫‪‬‬
‫مزدوجة ) ويشكل منها زاوية قائمة مع الحائط بحيث تمتد في وسط المكتبات‬
‫ويفضل األرفف المفتوحة في المكتبات العامة حتى ال يحول بين القارئ‬
‫والكتب أي حواجز مثل األبواب وغيرها ‪.‬‬
‫طول الرف‬ ‫‪‬‬
‫إن طول الرف القياسي في بريطانيا والواليات المتحدة هو ‪91.4‬سم ‪ ،‬حيث‬ ‫‪‬‬
‫أن عين القارئ ال تستطيع اإلحاطة بأبعد من ‪90‬سم في نظرة واحدة ‪ ،‬كما أن‬
‫األرفف األطول من ‪91.4‬سم أصبحت عملية اآلن ‪.‬‬
‫االقتصاد في فراغات الكتب‬ ‫‪‬‬
‫وأبسط الطرق في االقتصاد في الفراغ هي ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫أن تكون األرفف من األرض إلى السطح ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تحديد الفراغ المسموح به على كل رف لحركة الكتب ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وضع صف ثاني من الكتب خلف األول ‪.‬‬ ‫‪‬‬
 ‫منظور للمكتبة‬

‫الموقع العام للمكتبة‬ ‫المساقط االفقية‬

‫واجهة المبنى‬

‫قطاع راسي للمكتبة‬

 ‫أسس تصميم قاعات االجتماعات‬
‫تمتاز المقابالت المباشرة بالجاذبية كما أنها تعد أكثر فاعلية من أي وسيلة‬
‫اتصال أخرى سواء كتابية كانت أو إلكترونية و ليس فقط يمكن استعمال‬
‫اإلشارات و التعبيرات الوجهة وإيماءات الجسم و نبرات الصوت في مساندة‬
‫الحديث المباشر‪...‬‬
‫بل يمكن أيضآ الحصول على التوضيح و اإلسهاب للتأكد من االستيعاب‬
‫الشامل و الدقيق‪ ،‬ومن أجل تحقيق اتصال فعال و إيجابي بين كل فرد و آخر‬
‫فإنه البد من توفير المتطلبات التالية‪:‬‬
‫‪1-‬أن يستطيع كل مشارك رؤية المشاركين اآلخرين ‪ ،‬فقراءة التعبيرات‬
‫الوجهة عامل مهم في االتصاالت الشخصية‬
‫‪2-‬أن يستطيع كل مشارك مواجهة أى متكلم‪.‬‬
‫‪3-‬أن يستطيع كل مشارك سماع أى متكلم بوضوح‪.‬‬
‫‪4-‬أن يستطيع كل مشارك رؤية أى عرض مرئى‪.‬‬

‫أسس تصميم قاعات االجتماعات‬

‫‪ 1-‬قد تتغير أوضاع الجلوس وفقآ لحجم الغرفة ‪ ،‬ولكن يجب أن يكون هدفنا‬
‫هو جلوس كل عضو مواجها لألخر ‪ ،‬و من ثم تكون الصفوف الطولية‬
‫المتوازية من المقاعد غير مستحبة‪.‬‬
‫‪2-‬يجب أن ال نبالغ في حجم الغرفة و ارتفاع السقف كمحاولة إلعطاء تأثير‬
‫بالرحابة و السعة‪.‬‬
‫‪ 3-‬العالقة بين حجم الغرفة و عدد األفراد تتطلب استعمال مواد ماصة لتقليل‬
‫الترديد ‪ ،‬و أفضل توزيع للمواد الماصة يكون حول أسطح الحوائط‪.‬‬
‫‪ 4-‬اذا كان حجم الغرفة كافيا إلحداث زيادة في أشباه األصداء فإنه يصبح من‬
‫الضروري معالجة الحوائط و الزوايا الحادة للسقف لتكون مشتتة أو ماصة‪.‬‬
‫‪5-‬السقف األفقي يعطى تقوية متساوية للصوت عند كل األوضاع في الغرفة ‪،‬‬
‫و المعالجة المشتتة تمنع تبادل االنعكاسات بين طاولة االجتماعات و السقف‪.‬‬
‫‪6-‬يجب توفير أماكن جلوس منجدة جيدا و تكسية لينة لألرضي‬
 ‫مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات و المعارض‬
‫‪ -‬فكرة المشروع ‪-:‬‬

‫‪ -‬وتقوم الفكرة التصميمية على اساس تجميع قاعات المؤتمرات‬

‫حول المركز الصحفي ‪.‬‬
‫‪ -‬ويؤدي الى هذه القاعات المدخل الرئيسي اما الخدمات األخرى (‬
‫و الممثلة في قاعة االحتفاالت والكافتيريا والمطابخ الملحقة بها) فيؤدي‬
‫اليها مدخل ثانوي‪ ،‬ويربط بين المدخلين جناح المعارض المؤقتة واما‬
‫الشكل الخارجي فيمتاز بالبساطة والتشكيل بالكتل الملساء ومسطحات‬
‫الزجاج القاتم اللون والعاكس في نفس الوقت‪.‬‬

‫‪The Gallery‬‬
‫‪Nefertiti Hall‬‬
‫‪Cheops Auditorium‬‬

‫‪Chefren Auditorium‬‬
‫‪The Exhibition Complex‬‬
‫‪Mycernos Auditorium‬‬
‫‪Press Center‬‬

‫‪ -‬قاعة المؤتمرات الرئيسية ‪-:‬‬

‫‪ -‬يعد مشروع مركز المؤتمرات الدولية بمدينة نصر من اكبر المشاريع المعمارية التي اقيمت في القاهرة‪.‬‬
‫‪ -‬يتكون المشروع من قاعة مؤتمرات رئيسية تتسع لـ ‪ 2500‬شخص بمسطح ‪2700‬م‪ 2‬والقاعة‬
‫مجهزة ألستخدامها مسرحا وسينما باألضافة الى المؤتمرات‪.‬‬

‫‪Cheops Auditorium‬‬
 ‫‪ -‬قاعة المؤتمرات الرئيسية ‪-:‬‬
‫‪ -‬يعد مشروع مركز المؤتمرات الدولية بمدينة نصر من اكبر المشاريع المعمارية التي اقيمت في القاهرة‪.‬‬
‫‪ -‬يتكون المشروع من قاعة مؤتمرات رئيسية تتسع لـ ‪ 2500‬شخص بمسطح ‪2700‬م‪ 2‬والقاعة‬
‫مجهزة ألستخدامها مسرحا وسينما باألضافة الى المؤتمرات‪.‬‬

‫‪Cheops Auditorium‬‬
‫مركز قطر الدولي للمؤتمرات‬
‫مركز قطر الدولي للمؤتمرات‪ONCC‬‬
‫سيكون أحد أكبر المؤتمرات والمعارض في الشرق األوسط بعد إتمامه هذا‬
‫العام كما هو متوقع ‪ .‬وقد تم إتمام مرحلة البناء فيه بانتظار التشطيبات‬
‫الفنية وإنشاء مدرجين بقاعات مزوده بمقاعد متدرجة ‪.‬‬
‫أبرز مايميز المركز احتواء واجهته على فراغ شجرة السدر التي يعتبرها‬
‫القطريون رمزا من رموزهم وقد وضعت بشكل الفت في المدخل الرئيسي‬
‫وسيتغير لون الفرع الذي يزين واجهة المدخل الرئيسي لتضمين نظام من‬
‫ستة طبقات متعددة األلون في بناءه ‪.‬‬
‫يوفر هذا االصرح المؤلف من ثالثة مستويات ‪ 40‬الف متر مربع من‬
‫المساحة للمعارض بقدرةاستيعاب تصل إلى ‪ 4‬االف مندوب في وقت واحد‬
‫‪.‬‬
‫ويقدم أكبر مركز مؤتمرات في الشرق األوسط التالي ‪ ( :‬مسرح غنائي‬
‫يستوعب ‪ 2300‬شخص للعروض والفعاليات – ‪ 3‬قاعات إضافية‬
‫لالجتماعات – ‪ 57‬غرفة لالجتماعات – خدمات إضافية ‪ 5‬نجوم – مرآب‬
‫مغطى متعدد الطوابق يتسع لـ ‪ 3200‬سيارة و ‪ 43‬حافلة و ‪ 59‬سيارة‬
‫أجره )‬
‫ومن الجدير بالذكر أنه قد تم بناء المركز وفقا العلى معايير المجلس‬
‫األمريكي للبناء األخضر الرائدة في الطاقة والتصميم البيئي ‪LEED‬‬
‫مع مراعاة جوانب االستدامة بأنظمة توفير المياه وكفاءة الطاقة وتحسين‬
‫األجواء الداخلية في األماكن المغلقة والرفع من سوية بيئة العمل ‪.‬‬

‫قطاع منظوري للمبنى‬

 ‫قاعة احتفاالت‬

‫قاعة اجتماعات‬

‫التسجيل‬

‫مكتب المنظمون‬

‫مركز اعمال‬

‫غرف رجال اعمال‬

‫استراحات‬

‫كشك‬

‫صالة معرض‬

‫الجزء الخلف من المبنى‬

‫مصاعد‬

‫مسرح غنائي‬ ‫قاعة اجتماعات‬ ‫قاعة احتفاالت‬

‫بعض اللقطات الداخلية للمبنى توضح عناصر االتصال‬
 ‫مركز المؤتمرات و المعارض ‪-‬‬
‫نورمان فوستر ‪- 1995‬‬ ‫أسكوتلندا‬
‫‪1996‬‬

‫‪-‬االسقف المنحنية ‪-:‬‬

‫‪ -‬وتتيح نقاط االلتقاء التى تتراكم عندها االسطح‬
‫المقوسة منزلقة بعضها فوق بعض – ادخال الضوء‬
‫وتشكيله طوال النهار وكأن المبنى سفينة ضخمة ‪,‬‬
‫كما تسمح ولعل هذا هو االهم بتحويل هذه المحارة‬
‫المعدنية المعتمة الى عدة حزم ضوئية منتشرة ليال‬
‫وتشع الى الخارج اشراقة الحياة بالداخل ‪.‬‬
‫الطريقة التى تولد فيها صفائح االلمنيوم الثمانية‬
‫المتداخلة احساسا محركة تشبه االداة التليسكوبية التى‬
‫يلتصق فيها الجزء الرئيسى بالجزء الثانوى كما لو‬
‫كان القالب فيها مدكوكا بتاثير ميكانيكى‪.‬‬
 ‫مركز المؤتمرات و المعارض ‪-‬‬
‫نورمان فوستر ‪- 1995‬‬ ‫أسكوتلندا‬
‫‪1996‬‬

‫‪ -‬قاعة مركز المؤتمرات ‪:‬‬

‫‪ -‬هذه القاعة تستوعب ‪ 3000‬شخص‬

‫يحيط بها سلسلة من المرافق الخدماتية مثل‬
‫صاالت مخصصة لالجتماعات والمعارض‬
‫ومطعم وفندق باالضافة الى مواقف واسعة‬
‫للسيارات وخلفية رائعة ‪.‬‬
‫‪ -‬ويعد المركز مبنى ضخما يضم كل‬
‫الوظائف ذات األهمية القصوى ويحتوى‬
‫على صالة تتسع ل ‪ 3000‬مقعد وفراغ كبير‬
‫للمعارض وقد تم تصميم وبناء و إكمال‬
‫مركز المؤتمرات هذا بكل صاال ته األخرى‬
‫المعدة الستضافة االجتماعات والمعارض‬
‫في غضون ‪ 30‬شهرا فقط ‪.‬‬

‫‪GROUND FLOOR‬‬
 ‫مركز المؤتمرات و المعارض ‪-‬‬
‫نورمان فوستر ‪- 1995‬‬ ‫أسكوتلندا‬
‫‪1996‬‬

‫‪ -‬قاعة المؤتمرات ‪-:‬‬

‫‪SECOND FLOOR‬‬

‫‪FIRST FLOOR‬‬

‫‪THIRD FLOOR‬‬

‫‪FOURTH FLOOR‬‬
 ‫مركز المؤتمرات و المعارض ‪-‬‬
‫نورمان فوستر ‪- 1995‬‬ ‫أسكوتلندا‬
‫‪1996‬‬
‫( مركز المؤتمرات و‬ ‫‪ -‬تحليل المساقط االفقية‬
‫المعارض – أسكوتلندا )‬
‫‪ -‬فصل المداخل ‪ :‬لقد أهتم نورمان‬
‫فوستر بفصل مدخل ‪ VIP‬عن مدخل‬
‫الجمهور ‪ ,‬جعل مدخل ‪ VIP‬بالدور االرضي‬
‫بأقصي اليمين أما مدخل الجمهور فبأقصي‬
‫يسار الدور االول ‪.‬‬